غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جمال فوق الوصف والله اخي الكريم قصيده كلها روح
انت شاعر بكمل ما تحمل الكلمه من معنى
تقبل محبتي واحترامي
.
................... خواطري ..
......................................نوارسٌ
................................................. على الضفافِ ...
................................................... ...........................تخطــــرُ
المـوت أشرعة الرحيـلِ .. شددْتُهـا
والريـحُ تضربُ في المتاهـةِ طـوْقـا
ما عادَ من موسـى يشقّ بحـارنا
فرعـون يلقـفُ بالعصـا ... ما اسْتبقـى!
أناَ ذلك الطّفـل الذي عصفتْ بـهِ
نيرانُ كسـرى ..إذْ هـِرقـْــلُ اسْـتلْقـى
يتناوبان على استدامة عثرتـي
والحقـدُ يُلْقـي نارهُ .. ويـُـلَـقّــى
هادرة يخجل البحر بخطاياه أمام عميق حزنها وتخجل الأمة بتقاعسها
تألقت أداء بجميل حرفك وسامق محموله
دمت بخير شاعرنا
تحاياي
ما عادَ من موسـى يشقّ بحـارنا
فرعـون يلقـفُ بالعصـا ... ما اسْتبقـى!
رائعة يمتزج فيها الحاضر بالماضي
و تضع أمام أعيننا و اقعنا المؤلم
كانت القراءة ممتعة شاعرنا
رغم ما جاء فيها من وجع
تقديري الكبير
أخفـيتُ وجهـيَ عنْ مـدى أبصاركـمْ
أخشى مباهج يومكمْ .. أنْ تشـقى!
تغفــو المواجــعُ في مدى نسـيانكمْ
لكنّـها .. بعض المواجــعِ ... تبقــى!
رددتها كثيرا وسأظل..
كم عزفت بمهارة على هذا الوجع
لا فض فوك شاعرنا الأستاذ عبد السلام دغمش
دمتم والإبداع
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أجدت ورسمت لوحة بارعة لله الألا فض فوك واسعدك الله وأعاد الله الأمن والأمان لربوع وطننا
قافية جميلة
وشاعريتك روعة
لا جف لك قلم
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
أناَ ذلك الطّفـل الذي عصفتْ بـهِ
نيرانُ كسـرى ..إذْ هـِرقـْــلُ اسْـتلْقـى
أستاذي عبد السلام
لقد لخصت القضية السورية ببيت واحد.
محبتي وإعجابي
رائعة تصف ما آلت إليه حالنا
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري