يكفي الاسم لتهيئ الذائقة لشعر حقيقي أصيل مبهر
وهذا ما حدث كالعادة .. أمضي وحلاوة ترافقني ما مثلها حلاوة
لله أنت أيها الشاعر الخصب الكبير
محبتي وإعجابي وتقديري
آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
يكفي الاسم لتهيئ الذائقة لشعر حقيقي أصيل مبهر
وهذا ما حدث كالعادة .. أمضي وحلاوة ترافقني ما مثلها حلاوة
لله أنت أيها الشاعر الخصب الكبير
محبتي وإعجابي وتقديري
الله الله
حقًا هو منسرح الكبار،
مودتي لك شاعرنا الكبير على هذا الألق
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
شكرا لهذا القلم
و منكم نستفيد
نسأل الله أن يفرج عن كل مسلم
تقديري
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
شاعر شاعر وبلا جدال
مودتي وتقديري
أرفق هنا النص بعد تعديله:
تهشّمتْ كالزجاجِ أضلعُهُ واختلطتْ بالعجاجِ أدمعُهُ حينَ هوى كابيًا لمصرعِهِ هل راقَهُ في الخيالِ مصرعُه؟ كم شاقَهُ الموتُ في ترقُّبِهِ وجاء إذْ خانَهُ توقُّعُهُ مِن قدَرٍ يلتجي إلى قدرٍ وللردى في الحالَينِ مرجعُهُ مسافرٌ مَلَّ طولَ رحلتِهِ ولم يزلْ رملُ التيهِ يسفعُهُ ظِلٌّ ونهمُ الهجيرِ يقضمُهُ فهل تقيهِ في آبَ إصبعُهُ؟ محدودبًا يسعى،ناءَ كاهلُهُ كأنّ أوزارَ الخَلقِ تقمعُهُ مقبرةٌ في أحشائهِ سكنتْ وكلُّ حُلْمٍ له يشيّعُهُ ربتْ همومٌ أعيتْ معالجَها مِن ورمٍ ضاعَ فيه مِبضعُهُ جراحُه كالأخدودِ غائرةٌ وإنّ رَثَّ الإهابِ تخلعُهُ لكنهٌ قلبٌ ناغرٌ أبدًا كأن قاعَ المحيطِ منبعُهُ .... .... تمنّعتْ دنياهُ ولو بسَمتْ لَرامَ حصنًا مِ الحتفِ يمنعُهُ للموتِ طعمٌ يُغري تذوّقُهُ فإنْ دنا ساءهُ تجرّعُهُ أأخلصتْ للرحيلِ لوعتُهُ أم أنّ بؤْسَ الرجا يلوّعُهُ؟ غبراءُ ما قَرَّ ظهرُها سكنًا هيهات بطنُ الترابِ يُقنعُهُ.
قصيدة رائعة تتدفق عاطفة وتتجلى بصورها الشعرية
تحيتي وتقديري