مفارقات

ما أوسع مسافات الزمن , فامرأة سافرت ...تشتري أسوار الذهب في باريس . وامرأة تنعي شهيدا في مقابر فلسطين .
و أخرى تختار فساتين , و رابعة بالدم تشتري رغيفا , و عاطل في مقهى يحتسي الأماني و الوعود , و سائل على قارعة
الطريق ... كما أرض عطشى و غيم شحيح .........
ما أوسع مسافات الزمن .....

مفارقات ولا ضمان لأي شيء
ربما علينا أن نتأمل الساعة الآن ومساحات الزمن التي قد تحشرنا في زاوية الأيام وقد ترمينا في صحراء الحزن
بوركت
كل التقدير

مفارقات .. يأتي العيد فلا فرحة ولا بهجة لكل من غيبت أحبته
الشهادة أو المعتقلات ولكل المشردين واللاجئين..
بينما يقضي البعض أجازة العيد في بيروت او أستامبول..
هى مفارقات .. نسجت صورا تتغلغل بالألم في الوجدان
وطغى عليها لون الوجع.
أحسنت وأبدعت.

مفارقات ولا ضمان لأي شيء
ربما علينا أن نتأمل الساعة الآن ومساحات الزمن التي قد تحشرنا في زاوية الأيام وقد ترمينا في صحراء الحزن
بوركت
كل التقدير

قراءة فيها تأمل ..قلت الكثير في إيجاز أستاذة خلود
شكرا للمرور
خالص التحية مع كل التقدير

مفارقات .. يأتي العيد فلا فرحة ولا بهجة لكل من غيبت أحبته
الشهادة أو المعتقلات ولكل المشردين واللاجئين..
بينما يقضي البعض أجازة العيد في بيروت او أستامبول..
هى مفارقات .. نسجت صورا تتغلغل بالألم في الوجدان
وطغى عليها لون الوجع.
أحسنت وأبدعت.

تلك هي المساحات كما يوجد إنسان في أقصى شمال الأرض يوجد آخر في أقصى جنوبها
وكما يوجد إنسان في أقصى درجات السعادة و يوجد آخر في أسفل الألم
سعدت بمرورك أستاذة نادية
تحياتي مع كل التقدير

هي مسافات في واقع معاش لم تخضع لحكم وحدة الزمن وضيقه، وما أقساه حكمها بتوسيع الفجوة بين حال وحال بلا رحمة بالمغبونين بها

حرف أنطقته مفارقات موجعة

دمت بخير
تحاياي

يمكن أن نسميها مفارقات وربما نقول إنها الأقدار
وعزائنا في هذه المفارقات تبدل الأحوال أحيانا
نص يحمل خاطرة كلها قهر ولكن لا بد من التسليم للقدر
تحيتي وتقديري

هي مسافات في واقع معاش لم تخضع لحكم وحدة الزمن وضيقه، وما أقساه حكمها بتوسيع الفجوة بين حال وحال بلا رحمة بالمغبونين بها

حرف أنطقته مفارقات موجعة

دمت بخير
تحاياي

هي أحوال متباعدة تفصل بينها الجغرافيا و الواقع المعاش هنا و هناك ...
دائما يروق لي مرورك الجميل أستاذتنا ربيحة
تقبلي أرقى التحاي

يمكن أن نسميها مفارقات وربما نقول إنها الأقدار
وعزائنا في هذه المفارقات تبدل الأحوال أحيانا
نص يحمل خاطرة كلها قهر ولكن لا بد من التسليم للقدر
تحيتي وتقديري

جميل ما قلته أستاذة ليانا
التسليم للقدر هي محطتنا الأخيرة
شكرا لجمال المرور و القراءة
تحياتي و تقديري

مقطوعة نثرية عميقة تصف التباين بين البشر ما بين منعم مترف وبين مغبون تكالبت عليه الحياة و كلاهما زائل وهذا دليل هوان الدنيا عند الله وما النعيم والتفضيل في مكانة العباد إلا في الأخرة

أبدعت أديبنا