وأدت مشاعرها ذات مساء
نورس احلامها لم يحلّق تلك الليلة
كان جريحا و جريحا جدا
الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وأدت مشاعرها ذات مساء
نورس احلامها لم يحلّق تلك الليلة
كان جريحا و جريحا جدا
حين نوأد مشاعرنا ستهاجر نوارس احمنا الى الأبد
ومضة عميقة بحزن
بوركت وكل التقدير
وهم ظنته حلما ورديا جميلا ... كان لابد أن يُجهض ذات انتظار أو صحوة
جميلة معبرة عميقة ومضتك مبدعنا
تمنيت بما أن الومضة تعتمد على التكثيف أن تكتفي في الخاتمة بالتعبير عن جرحه بما قل ودل ودون توكيد بالتكرار
بوركت وبورك اليراع
وكيف تحلق الأحلام وقد دفنت المشاعر بوجع وخيبة ومن جرح.
ومضة شائقة السرد ـ قوية التسديد ـ أصابت.
ما أصعب هذا والجرح قد يأخذ زمنا غير معلوم مخصوم من الحياة ..أحسنت ..خالص الشكر والتقدير
إن من أعظم الجرائم وأد المشاعر واغتيال الأحاسيس والعبث بها
نعم إنها جريمة وإن لم يقر لها عقوبة حسية ومن ذا الذي يملك أن تدفن كيانه وإحساسه ...
ومضة عميقة ومعبرة وحزينة.. دام ألقك.