وأدت مشاعرها ذات مساء
نورس احلامها لم يحلّق تلك الليلة
كان جريحا و جريحا جدا
النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
وأدت مشاعرها ذات مساء
نورس احلامها لم يحلّق تلك الليلة
كان جريحا و جريحا جدا
حين نوأد مشاعرنا ستهاجر نوارس احمنا الى الأبد
ومضة عميقة بحزن
بوركت وكل التقدير
وهم ظنته حلما ورديا جميلا ... كان لابد أن يُجهض ذات انتظار أو صحوة
جميلة معبرة عميقة ومضتك مبدعنا
تمنيت بما أن الومضة تعتمد على التكثيف أن تكتفي في الخاتمة بالتعبير عن جرحه بما قل ودل ودون توكيد بالتكرار
بوركت وبورك اليراع
وكيف تحلق الأحلام وقد دفنت المشاعر بوجع وخيبة ومن جرح.
ومضة شائقة السرد ـ قوية التسديد ـ أصابت.
ما أصعب هذا والجرح قد يأخذ زمنا غير معلوم مخصوم من الحياة ..أحسنت ..خالص الشكر والتقدير
إن من أعظم الجرائم وأد المشاعر واغتيال الأحاسيس والعبث بها
نعم إنها جريمة وإن لم يقر لها عقوبة حسية ومن ذا الذي يملك أن تدفن كيانه وإحساسه ...
ومضة عميقة ومعبرة وحزينة.. دام ألقك.