أخي محمد .. اسمح لي ان اقول فيك
مــبـدعٌ أنـــت مـبـدعُ ... فامتشق حين تصدعُ
وارفــع الـصوت عـالياً ... ربـما الـصم يـسمعوا
دم على حقلك الذي ... لــم تــزل فـيـه تـزرعُ
فـغـداً يـضحك الـثرى ... واغــانــيــك تـــمــرعُ
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
تجشأ بالقصيد وكُلْ بغَمسِ
...............وَصُبَّ رؤاك في ورَقٍ وطرْس
ولا تألُ اجتهادا يا لخوفي
................من النسيان والخنّاسُ يُنسي
وهل في "الحَرْثِ" إلا بَذر زرْع
...............ونبشُ الفأسِ تمهيداً لغَرْس؟
فحلّق مثلَما العصفور حرّاً
............وطرْ مَدَّ الجناحِ لضوءِ شمْسِ
بوركت وما حملت ابياتك من معان جميلة
مودتي
ما يخرج صادقا من الشعر يدخل القلب مباشرة
أحسنت
سيعرفني بنيَّ إذا رأوني ** خلال الشعر في طيات طرسي
أليس عرفتَ عنتر في قصيد ** يقصُّ عليك كيف ديار عبسِ؟!
أليس عرفتَ في الأشعار ليلى ** وكيف سبى هواها لبَّ قيس؟!
كأني إذ قرأت قصيد قوم ** لمست دروبهم من غير لمس
كأني كنت في البيداء يوما ** بأسيافي وأرماحي وقوسي
أصاحب إخوة قبلي كراما ** على الأعداء صبوا كل بأس
فما وهنوا ولا يوما تولوا ** ولا أعطوا العدا أرضي وقدسي
سأنظمهُ ولو حتَّى لنفسِي
فيكفي أنَّني واسيتُ نفسي
أتيتمْ أو مضيتمْ لا أبالي !
سأكسر بالقصائد قيد يأسِي
أنا لم أنظم الأشعار يومًا
ليعطوني وساما أو لكرْسي
" فإنَّ الشعر أحلامٌ بقلبي
وإن الشعر أفكارٌ برأسي "
فإني سوف أحرث علَّ قوما
يذوقون الذي حرثَتْهُ فأْسِي
وإنَّ غدًا لناظره قريب ٌ
وعلَّ غدًا يعوِّض ما بأمسِ
سيعرفني بنيَّ إذا رأوني
خلال الشعر في طيات طرسي
أليس عرفتَ عنتر في قصيد
يقصُّ عليك كيف ديار عبسِ؟!
أليس عرفتَ في الأشعار ليلى
وكيف سبى هواها لبَّ قيس؟!
كأني إذْ قرأت قصيد قومٍ
لمست دروبهم من غير لمس
كأني كنت في البيداء يوما
بأسيافي وأرماحي وقوسي
أصاحب إخوة قبلي كراما
على الأعداء صبوا كل بأس
فما وهنوا ولا يوما تولوا
ولا أعطوا العدا أرضي وقدسي
لمست دروبهم غير لمس
سقطت منك ( من ) هنا يا صديقي
أنا صخرة الوادي إذا ما زوحمت
وإذا نطقتُ فإنني الجوزاءُ
نعم تماما
الحق اكتبها هههههههههههه
جزاك الله خيرا استاذ معين