حين تخاصم الروح الجسد نتحول الي مسوخ
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حين تخاصم الروح الجسد نتحول الي مسوخ
بدون الانفعال الجمالي و الحس الخلقي يفقد الأنسان كينونته ..هي خصائص غير قابلة للشك ، ربما تقريبية متفاوتة بين البشر ..لكن البعض يقتصر على ما يبدو له أنه الأهم و يهمل الباقي ، لأن الروح تبحث عن السمو و الرقي في مدارات الإلهام وهي مع رقتها أقوى من التراب ، و أما الجسد يتحرك في دروب العالم المنظور والمحسوس ثم يفنى ..
فمن يركز على الجسد و لا يعنيه الروح أو العقل الحكيم يكن مسخا .
ومضة فلسفية بليغة محكمة الطرح ..سلمت أناملك أستاذة سمر أحمد..لقد راقت لي كثيرا .
تقبلي مروري و احترامي لشخصك الكريم.
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
نعم عندما يحدث الخصام
يحدث التنافر
وتتشابك المحطمات
فتتشوه الصورة
والغضب والقلق ....
كلها مسوخ
لقطة فنية رائعة
كل شكري
هذه هي الجدلية القائمة بين فكر الغرب المادي، و فلسفات الشرق الروحية..و التي لا حل لها إلا بالمنهج الوسطي المعتدل الذي يعطي كل ذي حق حقه...
دمت و دام قلمك.
هي الروح ترسم ملامحنا من الداخل فإن تخاصمت معنا كان الرسم مسخا
ومضة مغلفة بالحكمة
بوركت وكل التقدير
بوركت والمعنى الراقي
وهل للروح ان تتخلى عن دورها فيي منح الجسد الحياة
وان تخلت هل يبقى طعم لحياة الجسد؟
شكرا
عندما تخاصم الروح الجسد لا بستقر أحدهما دون الآخر
فإذا ما قصر الجسد في خدمة الروح تهجره وتنفصل عنه وتتركه مسخا.
ومضة محكمة الطرح ، حكيمة بفلسفة عميقة.
بوركت ـ ولك تحياتي.