أسجى أفكاره فى حقائبه،،ثم لملم أوراقه وأعاد قلمه إلى حيث جاء، الحجر الدائر لاينبت عليه العشب، والأرض القاحلة بجفاء ساكنيها لاتستحق الحرث !
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
أسجى أفكاره فى حقائبه،،ثم لملم أوراقه وأعاد قلمه إلى حيث جاء، الحجر الدائر لاينبت عليه العشب، والأرض القاحلة بجفاء ساكنيها لاتستحق الحرث !
الأخ الفاضل القاص عمر الصالح
أوصلت الرسالة , وأجدت في رسم الحيثيات , ومضة قوية التأثير , وتعبيرات شعرية , مع فلسفة مجتمعية حياتية .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
الإحباط و الاستسلام له أقوى من الأسلحة الفتاكة التي يستخدمها العدو ..الكثير من الثوابت التي نتغنى بها هي محض زيف و ربما ستارة فضاحة غشاشة تخفي وراءها أسرارا أبعد ما تكون عن الإنسانية ..
ومضة فلسفية عميقة المضمون قوية السبك ..سلمت يمناك أستاذ عمر الصالح..
تقبل احترامي لشخصك الكريم.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
شعور الكاتب بالأحباط عندما يجد إن أفكاره لا تلاقي فهما أو ترحيبا
أو كما يقول المثل ( يأذن في مالطا ) فيلملم أوراقه وأفكاره ويعود من حيث أتى .
ومضة عميقة بصياغة محكمة ووصف دقيق
دمت متألقا.
الأديب يتّجه اتجاها سلبيا في التعامل مع الموقف، كما أنّه يستعلي على جمهوره ويصفهم بالحجر والأرض القاحلة ويحزم حقائبه ويرحل عنهم.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الصالح
أرى أنّه يحق للأديب أن يحسّ بالإحباط كباقي الناس ولكن ليس عليه أن يعلنه وينقله إلى القارىء.
هذا في رأي الشخصي أخي الأديب عمر الصالح ولا يلزم أحدا.
تحاياي وتقديري.
عندما يغتال المعنى من الحرف تموت الكلمات فكيف لا يحبط
ومضة محبطة حد الروعة
احسنت
كل التقدير