أسجى أفكاره فى حقائبه،،ثم لملم أوراقه وأعاد قلمه إلى حيث جاء، الحجر الدائر لاينبت عليه العشب، والأرض القاحلة بجفاء ساكنيها لاتستحق الحرث !
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أسجى أفكاره فى حقائبه،،ثم لملم أوراقه وأعاد قلمه إلى حيث جاء، الحجر الدائر لاينبت عليه العشب، والأرض القاحلة بجفاء ساكنيها لاتستحق الحرث !
الأخ الفاضل القاص عمر الصالح
أوصلت الرسالة , وأجدت في رسم الحيثيات , ومضة قوية التأثير , وتعبيرات شعرية , مع فلسفة مجتمعية حياتية .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
الإحباط و الاستسلام له أقوى من الأسلحة الفتاكة التي يستخدمها العدو ..الكثير من الثوابت التي نتغنى بها هي محض زيف و ربما ستارة فضاحة غشاشة تخفي وراءها أسرارا أبعد ما تكون عن الإنسانية ..
ومضة فلسفية عميقة المضمون قوية السبك ..سلمت يمناك أستاذ عمر الصالح..
تقبل احترامي لشخصك الكريم.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
شعور الكاتب بالأحباط عندما يجد إن أفكاره لا تلاقي فهما أو ترحيبا
أو كما يقول المثل ( يأذن في مالطا ) فيلملم أوراقه وأفكاره ويعود من حيث أتى .
ومضة عميقة بصياغة محكمة ووصف دقيق
دمت متألقا.
الأديب يتّجه اتجاها سلبيا في التعامل مع الموقف، كما أنّه يستعلي على جمهوره ويصفهم بالحجر والأرض القاحلة ويحزم حقائبه ويرحل عنهم.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الصالح
أرى أنّه يحق للأديب أن يحسّ بالإحباط كباقي الناس ولكن ليس عليه أن يعلنه وينقله إلى القارىء.
هذا في رأي الشخصي أخي الأديب عمر الصالح ولا يلزم أحدا.
تحاياي وتقديري.
عندما يغتال المعنى من الحرف تموت الكلمات فكيف لا يحبط
ومضة محبطة حد الروعة
احسنت
كل التقدير