ما ظلّ إلا الحبُّ والأمَلُ

نَـغَـماتُهُ كـالـعزفِ تُـطـرِبُني ... والّـنّجْمُ خَـلْفَ الـغيمِ يَحْتفِلُ
ويـقولُ لـلأوجاعِ : فابـتعدي ... مـا عـادَ هـذا الكونُ يحْتمِلُ
ما شاء الله ما أجمل هذه الحروف
لغة رائعة ، وشاعرية متفـــــــوقة ..

تقديري واحترامي

فلتذهب الأشياء والدول
وليبق فينا الحب والأمل
شكراً لك شاعرنا أبدعت
وهل هناك أثمن من الحب والأمل

ويـقولُ لـلأوجاعِ : فابـتعدي ... مـا عـادَ هـذا الكونُ يحْتمِلُ
والـدّمـعُ والأحــزانُ تـرهِـقُهُ ... والـخيرُ تـحتَ الـشّرِّ يـنْدَمِلُ
ســتـردِّدُ الأيــّامُ أغـنـيتي : ... مــا ظــلّ الإّ الـحبُّ والأمـلُ




قصيدة جميلة عذبة خفيفة
ما ظل إلا الحب والأمل ...ألا يكفي هذا ؟وهل هناك ما هو أجمل من الأمل نحيا به
بوركت أستاذنا الرائع عدنان الشبول
تحيتي وتقديري

وما أجمل الكتابة على صوت قطرات المطر ورائحتها الزكية
وما أجمل ما جادت به القريحة
سلمت وسلمت يمينك
خالص الود

وما أجمل وأحلى حضوركم


شكرا لكم

الحُبُّ تذكي نارَه القُبَل
........................كالماءِ يُرْبي قطرُه الأمَلُ
فالعشبُ ينبتُ بعدَ ماطرةٍ
....................والطيرُ فوقَ الغصْن يحتفلُ

وأنا والوحة نحتفل بحضوركم معنا دوما شاعرنا المعطاء

الحُبُّ وَالأحْلامُ والأَمَلُ تَحْيا بِها وَالقَلبُ يَنْشَغِلُ أوقِدْ مِنَ الأشْواقِ شَمْعَتَهُ دَعْ عُتمَةَ الأيّامِ تَرتَحِلُ وَاللهُ مَنْ للغَيثِ يَأمرُهُ يَأتيكَ بِالقَطَراتِ تَتَّصُلُ حَتّى حُروفُكَ تَستَقي طَرباً وَالقَلبُ بَعدَ الحُزنِ يَحتَفلُ نُعْمى إذا الأوجاعُ تَهْجرُهُ دَعْها إذنْ بِالنّارِ تَشتَعلُ لا دَمْعُ لا أحزانُ تُرهِقُهُ وَالجُرحُ بِالأشْعارِ يَندمِلُ يَكفيكَ فَخراً لَحنُ أغنيةٍ قدْ صيغَ فيها الحُبُّ والأمَلُ

بل يكفيني فخرا أن أستاذي العاني يكتب أبياته الجميلة لي ،
حفظكم الله وبارك بكم ونفعنا بكم وبعلمكم

ولتردد يا عدنان :
ســتـردِّدُ الأيــّامُ أغـنـيتي : ... مــا ظــلّ الإّ الـحبُّ والأمـلُ
بيت جمع الغاية و الوسيلة ...فماساد الحب الا و كانت الدنيا بخير ،
و كانت الحيافيها ذات حلاوة و متعة ...والأمل جاذب نحو المستقبل.
رائع شاعرنا عدنان .

جميل نسجك وما تحمل الحروف من معان
بساطة اللفظ والتراكيب تدخلها القلب بهدوء
مودتي

جميلة جدا وان كنت اتمنى ان تتعهدها بتطويل كقصيدة طويلة فهي تستحق
اعجبني فيها السجية الجميلة والفطرية النقية

كنت افضل في البيت الثاني لو قلت مكان يرتجل ......>>>يرتحل ..اظنها كانت افضل وانسب وطبعا كنت حينها تغير اخر كلمة في البيت الاول لكي لا تتكرر

اقصد كان الفعل يرتحل هو المكعب الناقص في البيت الثاني بكل ما تحمله الكلمة !!


البيت الثاني في رأيي كان افضل ابيات القصيدة ولو غيرت الفعل في البيت الثاني الى يرتحل لصار هو اجمل ابيات القصيدة من وجهة نظري ...

تمنيت لو طولت في هذه القصيدة ولا تذهب لغيرها الان فخليك فيها شوية صدقني ستخرج درة شبولية حلوة وهي تتحمل ان تصل الى 30 بيتا على الاقل في رأيي واكثر ان اطلقت لنفسك العنان ,,,,,,,,لن نتنازل عن مطولة هذه المرة وقد دخلت في المزاج الساهر مع الشعر والاحلام والانوار


دعني اقنعك شعرا مرتجلا على قدر زادي

:
يا ليتها عدنان تكتملُ ** وتطول شيئا هذه الجملُ
يا ليتكم تعطونها من وقتكم ** فانا أرى الابيات تحتملُ
وأراك تسطع مثلها يا ليتكم ** تعطي لنا منها وترتجل ُ

مداخلة جميلة وقيمة من شاعرنا الجميل

شكرا لكم هذا الرأي وهذا التشجيع ، أما المطولات الشعرية فلا أستهويها ولا تستهويني أيا الحبيب ، فأنا أكتب مرتجلا عادة والمشاعر ( طازجة) ولا أعود للقصيدة للإضافة إلا فيما ندر ، ولكن طلبك أسعدني في نفس الوقت ، فالشاعر يشعر بسعادة عندما يطلب منه أن يزيد من أبياته


محبتي وباقات الورود

أحاديث الساعات المتأخرة من الليل في الغالب ما تكون صادقة و عفوية وفيها ترتفع نبرة الأحاسيس للذروة

مبدع أنت يا عدنان في كل حالاتك و ألوانك

محبتي وزيادة .