جمييييييل هذا ما أسمّيه شعرا و هذا ما يعجبني إذ يأتي فجأة
ينظمه الحال و المزاج الجيّد براحة و طمأنينة، تتبعه نغمة موشيقية..
تحياتي لك أيّها الكشكيّ و لا جفّ قلمك
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جمييييييل هذا ما أسمّيه شعرا و هذا ما يعجبني إذ يأتي فجأة
ينظمه الحال و المزاج الجيّد براحة و طمأنينة، تتبعه نغمة موشيقية..
تحياتي لك أيّها الكشكيّ و لا جفّ قلمك
لعله فرع من مستفعلن فاعلن فعولن
ولكنه هنا متفعلن فاعلن فعو
يعني مجرد اجتهاد ...صراحة لم استعمل فيه شرط ولكن خبطته هكذا دندنة
طبعا نشكرك اخي عبده على التعقيب الجميل
والافادة والاستحسان
مصر
يا عيني عالمشبك والحلويات
هات لي بيتين مشبك ، أقصد صحنين مشبك
دمتم بخير
ألف صحة وعافية
ولكن ما هذا البيت يا أستاذنا محمد
كأنما الزيتُ حولهُ ** معامع الموج للسمكْ
كل هذا زيت ؟؟؟؟
قصيدة جميلة اقصد لذيذة مشبعة بالزيت والقطر
تحلت بعاطفة حب المشبك
تحيتي وتقديري
أستاذ عادل
هذا الذي تقصده يسمى بحر اللاحق.
و ليست قصيدة أخينا كشك منه، والله أعلم
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
ادعو الله الا تجدوا لها بحرا..
فاكون صاحب البحر الجديد...
حينها اسمي البحر بحر المشبك
ويقول حينها العروضيون بحر المشبك اكتشفه ابو الحسين وقد سماه بذلك بسبب حبه للمشبك ولتشابك اوتاده واسبابه ههههههه
اشكركم استاذنا غلام مروركم شرفني كثيرا
وبالهنا والشفا
طبخت المدام ذات ليلةٍ وعلى حين غرّة طنجرة مجدّرة فقلت مباشرة :
إنَّ " المجَدَّرةَ" التي طُبِختْ= في ليلةٍ كانتْ على عَجَلِ
نادتْ مُحِبًّا كانَ موعِدُهُ= من سابقِ التّاريخِ والأزَلِ
وبقربِها السَّلَطاتُ قد رَقَدتْ= تدعو إلى الأشعارِ والغَزَلِ
حبّاتُها منثورةٌ دُرَرَا= تختالُ بينَ الرّزِ والبَصَلِ
وقرأ الأبيات طاحب الذوق الرفيع في كلّ ما لذّ وطاب الأستاذ بشار العاني فكتب :
ومخللٌ بالقرب رافقها ...أشهى على قلبي من العسل
الشطة الحمراء لاهبة ....اقتاتها دوما على وجل
أما الخضار فواجب وطنيْ.... بالحمض والسماق والبصل
واختم بعيرانٍ تناولها ...تنهار مطروحا من الكسل