فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
لله أنت شاعرا مدهشا!
أصارحك بأنني جئت هذا النص لأرد عليه حريصا على أن لا أثبته كي أكسر عادة تثبيت نصوصك في كل مرة فلا أتهم بالمحاباة أو بغيرها. ولكن ما عقدت من عزم تبخر بيتا بعد بيت أمام هذه الفارهة بكل ما حوت من شعر ومن مشاعر فليعتب علي من يعتب فالحق أحق أن يتبع وقصيدة كهذه بكل جودتها وبموضوعها الذي ينتصر لأم اللغات وللغة الدنيا والآخرة هي قصيدة تستحق الحفاوة والتقدير.
للتثبيت استحقاقا
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
شـــــــــــــــــــــــع ر خرج من مشكاة السماء
استوقتني الكثير من أبياتك
لعل لي عودة أخرى .. وقراءة أكثر تأنياًً
.
تقديري الكبير لك يا ابن الربع
فَـمُـذْ نُــودِيَ (الـمُختَارُ): " إِقْـرَأْ " تَـغَيَّرَتْ
قَـوانِـينُ هَــذَا الـكَـونِ فِــي لَـيـلَةِ الـقَـدْرِ
وأُرسِـــلــتِ لِـــلأَكــوَانِ قُــــرْآنَ رَحــمَــةٍ
هُـدًى يَـلتَقِيهِ الـنَّاسُ فِـي مُـحكَمِ الـذِّكرِ
وَصِـــرتِ لِــسَـانَ الـحَـقِّ وَالـنُّـورِ لـلـدُنَى
وَأَشـرَقتِ فِـي الـظَّلمَاءِ كَـالكَوكَبِ الدُّرِي
وَضَــــاءَت بِـــكِ الأَيَّـــامُ وَانْـــزَاحَ جَـهـلُـهَا
وَبَـلَّـغتِ دِيــنَ الـسِـلْمِ والـحُـبِّ وَالـيُـسْرِ
وَمِــنـكِ اسْـتـمـدَ الــغَـرْبُ نُـــورًا لِـخَـطوِهِ
وَكَــمْ تَــاهَ بَـحـثًا يَـرتَـجِي مَـطـلعَ الـفَـجْرِ
طبت بما اشجيت وشعرت
قصيدة تحمل عددا من المواضيع رفعت بها لمكانها ومكانتها
رائع اخي د مختار
لغتنا التفاح يهذي لذاذةً
....ولن يعصر التفاح عن حنضلٍ مرِّ
طاب المكوث بأفيائك
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
للشعر هنا حضور وانسياب وتمكن..
شكرا جزيلا د.مختار
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
لك علينا جميع الناطقين بها حق العرفان والتصفيق لروعة ما أهديتها وبديع ما أنصفتها به
شعر ذا حلاوة وأصالة وبهاء
لله درك ودرها