الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
والله يا عصام أبكيتني بقوة حضور إحساسك في البيت الأول
مَــا بَـيـنَ حُـزْنـكَ والـدَّمْــع الـــذِي سُـكِـبَـا
مَـسَـافَـةً ، سَـــوفَ تَـبْـقَــى تَـلْـعَــنُ الـعَـرَبَــا
حين تصدق العاطفة , تستجيب لها اللغة
بورك الشعر والشاعر
أدام الله أفراحك أخي عصام وأقر عينك بنصرة أمتنا
بل سيعود لنا ذلك اليوم إن شاء اللهفَلْتُغْلِـقِ الآنَ بَابًـا كُنـتَ تَرْقُبُـهُ
يَومًا يُعِيدُ لَنَا المَاضِيْ الـذِيْ سُلِبَـا
سيفتح الله باباً كنت تحسبه
من شدة اليأس لم يخلق بمفتاحِ
صورة شعريّة رسمتها بريشة الإبداع
و قد مثلت الواقع المحزن و ليس الشيب وحده بل حتّى الشباب عليه أن يُسيل الدّمَ بدل الدّموع و يكتوي بحرقة الأمّة العربية المسلمة
و أخوف ما نخافه أن يطبع على هذا القلب القاسي..
نسأل الله أن يفرّج كربتنا.
احترامي و كل التقدير
دمتم بخير.
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك
الشاعر المحترف ــ عصام فقيري
وقفت مذهولًا أما قصيدتك التي تستحق الكتابة بماء الذهب ..
ستظل كلماتها شاهدة على هوان العرب في زمان العار الذي لحق بهم .
شكرًا شاعرنا المحترف .
دمع الرجال ..قمة الألم ..
وحين تبكي الجبال ...لن ينفع الندم ..
أأشكو لك ما فعلت الصورو أم القصيد ..وكلاهما من بعضهما ..
الروعة لا تحتاج إلا الاستمتاع بها ..
لكن لذة الروعة الأدبية خامرها عصي الدمع على الحال ..
شكراً لعظمتك ..
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
وما بين دمعة استدرتها صورة تلوّع القلوب، ونار أوقدتها في القلب حروفك بما فاضت به من صدقت وما أفاضت على الذاكرة من صور تشهد باستحقاقنا سياط هذا القول، انتصب التاريخ يندب مجدا سلف ويلعن الواقع والخلف
ساحر هذا النبض، وقوي متوهج جمالا وقوة هذا الحرف
قصيدة تستحق بنبضها أن تتصدر ديوان العرب
دمت بروعتك شاعرنا
تحيتي
أبدعت الوصف والتّصوير أخي
ورسمت لوحة موجعة بكلماتك
قصيدة أدمت القلوب وجلدت المشاعر
دمت مبدعا