لمَ كل هذه الألوان الزاهية،وهذه الأعذار الواهية؟
ولمَ كل هذه الاستعارات وهذه المحسنات؟
إن الحقيقة تكره المساحيق وتنبذ التزاويق.
فقولي الحقيقة شفافة من غير لون،ومرة من غير ميْن.
أم قدري أن أظل أعانق الأساطير لأصل إلى اللؤلؤة الزائفة.
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
لمَ كل هذه الألوان الزاهية،وهذه الأعذار الواهية؟
ولمَ كل هذه الاستعارات وهذه المحسنات؟
إن الحقيقة تكره المساحيق وتنبذ التزاويق.
فقولي الحقيقة شفافة من غير لون،ومرة من غير ميْن.
أم قدري أن أظل أعانق الأساطير لأصل إلى اللؤلؤة الزائفة.
ما أكثر الأقنعة في هذا الزمن والتلون والتزيوق
فلا تعجب ممن يسلكون طرقاً ملتوية للوصول إلى أهدافهم
ثم يختفون دون ترك أي أثر
سعدت بتواجدي بين حروفك الراقية
تحياتي
لا قناع يغطّي وجه الحقيقة!
حرف هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
الاستاذة القديرة نوال البردويل
شكرا على حضورك الرائع
دمت راقية
تقديري
الأديبة الراقية كاملة بدارنة
شكرا على جمال الحضور
تقديري الكبير
لقد صدقت شاعرنا القدير فالحقيقة تكره المساحيق.
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.
كم هو مؤلم أن ترى إنسانا بمنظار الحب والتقدير
لتصطدم بواقعه الأليم المتخفي خلف قناع الزيف والخداع.
جميل هذا البوح ـ وشفيف هذا الحرف المبلل بالروعة.
حروف نطقت بالصدق والجمال.
الحقيقة ذهبت وحل غيرها
تغيير هذا الزمن بالتزويق والمحسنات
أجدت ثم أبدعت يا شاعرنا القدير
تحاياي
قاسم الكفائي
ما الحل وكل شيء اصبح تالف
هي الدنيا ، خداعٌ وابتلاءُ ووجدٌ فيه ينحسر الوفاءُ زخارف غفلةٍ تهوى التياعًا يرددها الخيال بما يشاء فطوبى للذي يشري وضوحًا ليصدح بالغنى منه الإباءُ
الشاعر القدير تفالي عبد الحي
شكرا على حضورك الراقي
مودتي وتقديري