طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
خيبت ظنه ..
وكشفت عن عواره ...
ونزعت أقنعته ...
النص راق لي لولا أنه مازال مفتوحًا للتأويلات في تعدد القراءات ..
تقديري.
الإنسان : موقف
أديبنا الكبير خليل حلاوجي
سعيد بهذا الحضور الراقي
مودتي وتقديري
أمطاردة الملذات كانت ((كالمخدرات مثلا)) ..فلما بلغ منها مبلغه استفاق من وهمه الداثر..ظنا منه أنها ستجلب له السعادة و الحيوية ..ثم يهديها لعدوه انتقاما منه و ليست محبة ((في حفلة ماجنة))..أتمنى أن أكون وفقت في سبر أغوارها..
ومضة متعددة التأويلات ..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة الراقية سحر أحمد سمير
أسعدني هذا الحضور القيم
تقديري
تغرينا مباهج الدنيا ,و خاصة منها المناصب ,حتى إذا أمسكنا بتلابيبها أدركنا مساوئها
فنسلمها عن طواعية لمن كان ينافسنا فيها .
قصة رائعة و متعددة التأويل تحياتي
شاعرنا غلام الله
الأديب القدير محمد مختار الدرعي
شكرا على بهاء حضورك
دمت راقيا
مودتي وتقديري
وتجري النفس الامارة بالسوء وراء ملذاتها
ولا تفرق بين نافع وظار او حلال او حرام
ولكن هذاه النفس ان كانت لوامة تصحو من سكرتها
وتهرب من شيطانها ويتمناها لعدوه انتقاما
مودتي
هدية ولعدو لا بد ان تكون مدججة بالغدر
فقد تكون عزاءا لخيبته
ومضة تفتح باب التأويلات بجمال
بوركت وتقديري