وصف مؤلم للحرمان!
الفقر مذلّ أحيانا فالأطفال يريدون الحياة كما تحلو لهم، وعجز الكبار في التّلبية موجع
بوركت
تقديري وتحيّتي
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وصف مؤلم للحرمان!
الفقر مذلّ أحيانا فالأطفال يريدون الحياة كما تحلو لهم، وعجز الكبار في التّلبية موجع
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص جميل مع أنه حزين ، ومشهد مؤلم تصورته في مخيلتي كما لو أنه وحدث أمامي .
ربما ينسى ألم كفه ، لكنه لن ينسى دموع والده في يوم من الأيام
دام قلمكِ مبدعاً وسلمت أناملكِ
كلاهما بكى .
ولكن بكاء الأب كان مضاعف الألم . فهو يبكي لعجزه ، ويبكي لحلم ابنه المجهض.
لكن من الغريب أن تترقرق الدموع في عيني الأب ثم تكون جذبته لابنه جذبة انفعالية شديدة إلى درجة إيلامه وإبكائه! وكان ينبغي له أن يكون رحيما بابنه رفيقا بجذبه مادامت عيناه قد ترقرقتا بالدموع تعاطفا معه !
فلماذا جذبه بشدة وحدة حتى أبكاه ؟
هل كان غاضبا منه أو من نفسه ؟
ربما كان غاضبا من الموقف المحرج.
بعض الآباء يعبرون عن تعاطفهم مع آلام أبنائهم بلوم أبنائهم ﻷنهم يتألمون !
أشكرك على ما أبدعت أستاذة نادية محمد الجابي
التقدير والتحية
الحرمان والعوز .. وصوت صداه مزق أذان الطفولة..
فكرة إنسانية فيها شجن وربما الم ..
صياغة بسيطة لكنها مؤثرة
والله انها اوجعتني
فعلا صعب بل مر على الاب إلا يبلي طلب ابنه ويشعر بالعجز
جميلة هي الومضة بل أكثر من رائعة
دمت بألق