ركب سفينة جده ماجد، أدار محركا من صنع يده، ومضى يشق عباب الماء وسط الأمواج المتلاطمة،ليصل إلى شاطئ غده.
وفي كل لحظة كان يتفقد أناه ويبتسم. لقد أدرك أن صباحه على الأبواب.
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ركب سفينة جده ماجد، أدار محركا من صنع يده، ومضى يشق عباب الماء وسط الأمواج المتلاطمة،ليصل إلى شاطئ غده.
وفي كل لحظة كان يتفقد أناه ويبتسم. لقد أدرك أن صباحه على الأبواب.
لعل شروق الأمل يكون قريب
سلمت يداك
دمت بخير
شكرا لك أديبتنا سمر أحمد محمد
تقديري الكبير
احسن اذ اعتمد على ذاته ولم يركن لغيره
فالغير لا يوصل ذاتا
مودتي
من الأصالة أستمد أساسه ( سفينة جده)
معتمدا على جهوده ( من صنع يده)
يشق ـ وسط الأمواج المتلاطمة ( يكد ويبذل ما في جهده)
فهنيئا له بغد مشرق ،وصباح كله أمل ونجاح.
يالألق الحرف ، وذكاء الطرح
دمت متألقا.
خبرة ومعرفة مع العمل والدافعية عوامل لو اجتمعت فمن المؤكد ان النجاح سيكون هو النتيجة الحتمية لأي عمل نقوم به
ومضة ايجابية بجمال ومنطق
احسنت
كل التقدير
تبثّ الأمل وتشجّع الهمم
بوركت
تقديري وتحيّتي
الشاعر القدير محمدذيب سليمان
نعم هو ما ذكرته
دمت بخير
مودتي وتقديري
ربطت هنا بين ماضٍ مشرّف لعلماء صنعوا المجد وحاضر صنع به البطل محرّكا بيده وغد سعى إليه بسفينة ورثها وأضاف إليها من إبداعاته
هذا هو ما يلزمنا فعلا لندرك أنّ صباحنا على الأبواب فحين نكمل مسيرة الأمجاد تفتح أمامنا أبواب المستقبل لتستقبلنا أبهى استقبال
ومضة عميقة رائعة
مودّتي