السلام عليكم
أستاذي الحبيب أحمد رامي
ها أنا بين يديك من جديد في رحاب علم البلاغة
فألقني حيث البداية ولا تتركني..
تقديري ومحبتي
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
السلام عليكم
أستاذي الحبيب أحمد رامي
ها أنا بين يديك من جديد في رحاب علم البلاغة
فألقني حيث البداية ولا تتركني..
تقديري ومحبتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
سأكون متابعًا لأستفيد إن شاء الله .
خواتيم مباركة وكل عام وأنتما بخير .
مودتي .
وبعد اذن استاذ محمد ساكون متابعة انا ايضا
لكم مني كل التقدير
أهلا بكما في أي وقت
تقديري
أخي الحبيب كمال , لم أنسك , و لكن موجة الحر التي مرت علينا في ظل انقطاع الكهرباء و معاناة التعرق الشديد أذهلتني عن كل شيء , فأنت لا تستطيع التفكير و لا حتى العمل في جو خانق كالذي نعانيه .
فأمهلني قليلا .. لأن حدة الحر بدأت بالتقهقر شيئا فشيئا اعتبارا من البارحة .
لك تحياتي الحارّة
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ههههههههههه
----
لا عليك أستادي
ونحن نعاني من ارتفاع درجة الحرارة منذ الأمس
في انتظارك على أحر من الجمر
بالتوفيق أخي محمد
( ونحن نعاني من درجات الحرارة في بريطانيا فاليوم مثلا تصل درجات الحرارة إلى غاية ٢٥ درجة مئوية
هل مات أحد من جراء ارتفاع الحرارة هذه عندكم أخي عدنان ,
فقد جاء صديق لي من المانيا و قال إن درجة الحرارة وصلت هناك 37 درجة و قد مات إثر هذا الارتفاع ثمانين نسمة ....
نحن في درجة 37 ربما نلتحف لحافا كي لا نبرد ..
تحياتي لكما مع جبل جليد من المحبة عله يخفف عنكم الحر .