وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وقبل أن يغادرَ الأرضَ إلى السماء ألقى سؤالَه ولم ينتظر الجواب:
"يا قاتلي هل كنتَ مثلي يومًا طفلا؟"
موجعة جدا ...
دون ان ينطق الطفل يقولها بعينية البريئتين
ولكن من المؤكد ان القاتل لا يراهما
وان رآهما ما اهتزت به شعرة
شكرا لك
لم ينتظر الجواب
ولم يسمع احد السؤال
ومضة طاعنة
كل التقدير
ومضة مؤلمة ليت القاتل قرأها في عينيه
ولكنّها لا تعمى الأبصار بل تعمى القلوب التي في الصّدور
دام ألق حرفك
ومضة موجعة!
بورك الحرف المعبّر
تقديري وتحيّتي
حرب تحصد أرواح الأطفال و الطغاة معا !!
اغتيال البراءة أصبح شعار العقد الجديد ..
دمت بروعتك ..
تحياتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ