الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
رقة وشاعرية وحرف محلق بدماثة وألق فلا فض فوك!
وقصيدة بهذا الجرس وهذا الحس وهذه القافية الرائعة تستحق الحفاوة والتقدير!
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
ما أجملك أيها الوفيُّ وما أبهى حرفك.
وها نحن ندرج على وقع هذا السحر المباح , والإعجاب حادينا , والدهشة مركبنا.
محبتي وتقديري...
الله .. الله
ما أروعك هنا .. رغم الغزل الذي فيها فقد تقرأ لها معان كثيرة ,
وقد تؤخذ الحبيبة بمقاصد عديدة ..
أجدت وأحسنت وحلقت في فضاءات الإبداع تحليقا يليق بابن الفرات العظيم.
أســـــرفــــــتُ بـــالــــدَّعَــــواتِ عـــــــــــلَّ وفـــــاءَهــــــا
يـــــعــــــنــــــو إلـــيَّ بـــــقَـــــطْـــــرِهِ الــــمُــــتَــــمــــوّ ِجِ
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
فبأي قلب يستبيك مدرّجي .......في الفن وحدك نقطة في مسرج
يا أخي أنت غير هذا البيت الذي كتبته لك الآن لأنك آسر ماتع بقصيدك العامر الشامخ محبتي
كلها جميلة
متانة وسبكا
وصدق عواطف
لا فض فوك أيها الشاعر
ودي والتحية
بوركت أيها الفطحل الذي ينهل من عيون الأصالة مفردته وصورته وشاعريته
بوركت وحفظك الله أخي الحبيب وأهلك والفلوجة وأهلها
كن بخير صديقي المبدع الحر الجميل
أحسنت شاعرنا الكبير
دائما جميل
قصيدة رائعة.
بارك الله فيك
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
كل بيت يستحق التصفيق
والتثبيت في القلوب
حياك الله كبير شعر
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري