يقولون : متبوع ٌ تعالى على المُهرِ....

هههههه

قصة غريبة أخي مجذوب







وأبيات من الروائع

دمت لنا

سلطان صدق هي الحكاية هكذا ...

طبعا في الجزائر هناك عصابة تأخذ أموال الناس بالباطل بإسم الشرفة نسبة للشريف أي رسول الله وأخرى بإسم المرابطين....
سعيد بمرورك أخي

ألا لا أطيقُ الحبّ ما كـان قاهـرا
لأنّ الذي يبقيه في مهجتي سحـري

***********

دام لك هذا الحب والجمال والابداع يا راعي ( شهرى ) , قصيدة جميلة فيها من روح العروبة والاصالة والهوى العفيف

تحية لك

ألا لا أطيقُ الحبّ ما كـان قاهـرا
لأنّ الذي يبقيه في مهجتي سحـري

***********

دام لك هذا الحب والجمال والابداع يا راعي ( شهرى ) , قصيدة جميلة فيها من روح العروبة والاصالة والهوى العفيف

تحية لك

رمضان كريم يا مصطفى الرائع ...


كل عام وأنت وعائلتك بألف خير أخي

وسعيد بمرورك هنا أخي

يقولون : متبوع ٌ تعالى على المُهرِ وكادت له (شهرى)فحنّ الى الأسر فهل فتّشوا قلبا فضاءات عشقه تفوح بها أزهار من قلّبت جمري تليق بها شهرَى أساور ملْكةٍ ففي معصميها مسحة الحسن والطهر تروقُ ليَ الهيفاء في كل نظرة كأني بها الشيماء من كوكب درّي وعندي اذا الأنفاس ضاقت تململت ضفاف بعينيها أسير بها أجري حلاوة عينيهاتهز مشاعري فتعزف أوتاري على زرقة البحر ومن شعرها كالليل ما كان داكنا تطلُّ به شهرى فتبدو كما البدر وفي مشيها كِبْرٌ تنامى بداخلي فكسّر ما أخفيه من جامد الصبر ألا لا أطيقُ الحبّ ما كان قاهرا لأنّ الذي يبقيه في مهجتي سحري يصيبُ أيادي الروح بالعشق عنوة فلا تعرف الاشفاق ان مزقت صدري وأبدو سقيم النفس لا وجه أرتضي اذا لم أر الحسناء في موعد الظهر

هي من بعض عطرك الفواح في مدينتك المشرية ، كم أنت رائع في نغمك ..

ليس لي ما أقدمه للخليفة / سوى سوى قصيدة وقذيفة ورعود/ وزقزقة عصافير وزئير أسود /
ها أنا خارج عن تقاليد الجدود / أحمل على وطني هذا الذي يسمى وطنا / من الحدود إلى الحدود

أيها العصفور ...

رمضان كريم أولا


ثانيا ...

عليك بالتفعيلة فإنها باب جرس موحد

بحر الشوق آسف إذ تجاوزتك ولم أعبأ ...

أيتها الأخت الكريمة أسعدني مرورك هنا أختي الفاضة وآسف للمرة الألف ...

هي الردود بعض المرات أنسى سلسلة الرد الطبيعية فأقفز آسف

رااائع أخي رااائع

والقصة أيضاً جميلة جداً

ولا تنسى سلامي على الغالية

دمتما بخير

أختكما

بنت البحر

ساعترف لك أولا أيها المبدع أنني في الفترة الأخيرة لم أدخل قاعة الشعر إلا لماما ، وما كان ذلك إلا لإجازة كنت فيها ، وحين عودتي وجدتني أقبع في قاعة النثر لأنها مظلومة أمام ما نراه من تألق في قاعة الشعر ، ولكن قصيدتك تشد من يدخل القاعة ، بل تجعله يهيم بالشعر وبمبدعيه ..
أعجبتني قصيدتك أيها الرائع ، وأعدت قراءتها مرات عدة ..
دم بخير

توقيع بالاعجاب ..
تحيات عاقد

رااائع أخي رااائع

والقصة أيضاً جميلة جداً

ولا تنسى سلامي على الغالية

دمتما بخير

أختكما

بنت البحر

زاهية بلغت فقالت إنك أحسن مني رقة وانسجاما لن أبلغ مرة أخرة غيران ....