فهلْ غادرْتَني طوعاً وعزْماً؟
أمِ الدّهْرُ القَوِيْ عنّي ثَناكا
أظنّك كنت بغنى عن هذا التّسكين في وسط العجز كان يمكنك صياغة العجز بصورة تعفيك من ذلك
قصيدة رقيقة حسّا وجرسا
دمت مبدعا
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فهلْ غادرْتَني طوعاً وعزْماً؟
أمِ الدّهْرُ القَوِيْ عنّي ثَناكا
أظنّك كنت بغنى عن هذا التّسكين في وسط العجز كان يمكنك صياغة العجز بصورة تعفيك من ذلك
قصيدة رقيقة حسّا وجرسا
دمت مبدعا
بوركت أيها الشاعر الكريم فهذه قصيدة وجدانية جميلة ورقيقة وفيها الكثير من الأبيات الرائعة المميزة وفيها بعض آخر دون ذلك وبقليل من ضبط أسلوبي ولغوي تصبح أفضل وأجزل.
دمت ودام ألقك الزاهر!
تقديري
قصيدة جميلة رائعة
مليئة بالصور والمشاعر الرقيقة
دمت
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!