أحدث المشاركات
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: سياحة لمعابد كهنة الطقوس السرية التلمودية لبروتوكولات الإنتخابات (( العراقية )) 1-2

  1. #1
    قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Nov 2004
    المشاركات : 131
    المواضيع : 107
    الردود : 131
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي سياحة لمعابد كهنة الطقوس السرية التلمودية لبروتوكولات الإنتخابات (( العراقية )) 1-2


    إنتخبوا لائحتكم ... لائحة الإئتلاف العراقي الموحد... إنها لائحة الجنة ... لائحة المرجعية
    سأشارك في الإنتخابات لأنني أتقرب إلى الله بتفيذ أوامر المرجعية
    الذي لايشارك في الإنتخابات ... ولم ينتخب لائحة الإئتلاف الموحد ... ليحضر جوابآ إلى المعصومة الزهراء
    الذي لم ينتخب الإئتلاف فليحضر جوابآ إلى الله سبحان وتعالى يوم الحساب

    هذا الشعارات أعلاه هي نماذج موثقة من بين عشرات الشعارات التي رفعها كهنة معابد السراديب المتمثلة بألهتهم (( بابا شجاع الدين , المندوب الغير سامي لمملكة الملالي الصفوية )) والذين يتقربون به إلى الله تعالى زلفا, و قبل أسابيع من مسرحية الإنتخابات التلمودية (( العراقية )) التي جرت في العراق المحتل في يوم الأحد الثلاثين من كانون الثاني لعام 2005 لإنتخاب ماسمي حينها (( الجمعية الوطنية )) لغرض كتابة بروتوكولات دستور (( المنطقة الخضراء )) الذي يكفل المحتل الأمريكي الغازي بالسيطرة شبه المؤكدة والمطلقة على مقدرات الشعب العراقي الأصيل أستنادآ منهم إلى ماسمي حينها بدستور أدارة الدولة العراقية الذي كتبه الإسرائيلي نوح فليدمان والموافق عليه من قبل مجلس الحكم المقبور سيئ السمعة والصيت ,و بعيدآ كل البعد عن الولاء للعراق أرضآ وشعبآ وسيادة مفقودة بالمطلق من قبل تجار وسماسرة دكاكين ماسمي حينها (( بالمعارضة العراقية )) الحاكمين اليوم للعراق الجريح بفضل الحماية التي يتلقونها من فوهات مدافع الدبابات الغازية , والحمد الله لقد صدقت جميع توقعاتنا وما قد ذكرناه سابقآ قبل مسرحية الإنتخابات الهزيلة بأيام , ومعنا كذلك جميع العراقيين الشرفاء والأصوات والأقلام الشريفة الرافضة لبيع بلدهم المحتل بالمزاد العلني وقد بانت شمس الحقيقة في صيف تموز العراق اللاهب فضائح مسرحية الإنتخابات العراقية بعد ذلك ولانعرف إلى الأن ماهو الدستور الذي سوف يكتب و من أجله إنتخبت هذه الجمعية الغير وطنية والمعروفة بولائها لدول الجوار وكل حسب درجة عمالته وإختصاصه بالخيانة بعيدآ كل البعد عن شئ أسمه الولاء للعراق فهم بنظر هؤلاء (( فتيات الأستعراض )) و القادمون خلف الدبابات الغازية حول مسألة الولاء بأنها لاقيمة لها ولاتستحق حتى أن يتم النظر أليها أو أن نشغل بالنا بها والشئ المهم الذي يعنيهم هو بالدرجة الأساس ما هي الطرق والوسائل المتاحه الأن لنهب إموال الدولة العراقية وطرق تهريبها إلى الخارج , والشواهد على هذه الأمثلة عديدة ولاتحتاج من قبلنا إلى أي تعليق . فقط نقولها للقارئ الوطني والغيور على بلده أن يبحث في الشبكة المعلوماتية من خلال محركات البحث العالمية لكي يرى ما هو الحجم الحقيقي للأموال المنهوبة من قبل تجار وسماسرة أحزاب المحتل الأمريكي , وفي عودتنا لكتابة ما يسمى بالدستور التلمودي الذي سوف يكتبه هؤلاء أمراء وتجار دكاكين الديمقراطية الجدد , هل هو دستور بروتوكولات مملكة الملالي !!! أم دستور بروتوكولات مليشيات البيشمركة الكردية المحتلة لشمال عراقنا الحبيب وسيطرتها على المحافظات الشمالية (( السليمانية ودهوك وأربيل )) أم دستور بروتوكولات حكيم صهيون ومن خلفهم ومسانديهم عمائم كهنة معابد السراديب وخصوصآ أن هؤلاء اليوم في العراق المحتل أصبحوا يقومون بدور فتيات إستعراض من على مسارح المنطقة الخضراء المشيدة مسارحها بجماجم العراقيين الشرفاء لتقديم عروضهم المسلية للجنود الإحتلال وللترفيه عنهم وهو الوصف الدقيق لهم وخصوصآ في هذه المرحلة الخطرة من عمر العراق الجريح بحراب الأمريكان وذيوله وعبيده ومن لف لفهم من سقط المتاع والذين أصبحوا يقتاتون من مخلفات وفضلات جنود الإحتلال أولياء نعمتهم الحقيقيين اليوم وبما أتت به (( مسرحية الإنتخابات التلمودية )) والتي لم تجري بالوسائل الديموقراطية المتعارف عليها من قبل البلدان التي تدعي بسعار ليل نهار بأنها معقل هذه الديموقراطية المحتلة للعراق وهي بعيدة كل البعد عن أي شئ يسمى نزاهة وشفافية ومصداقية حسب أدعائهم , وخصوصآ أفتقار المواطن العراقي الحقيقي بالدرجة الأساس (( وليس المزيف الذي ذهب ليدلي بصوته )) لثقافة الإنتخابات وطرقها النزيهة ووسائل أدارتها الشفافة , ولم ينتخب المواطن (( العراقي )) وكذلك مواطني دول الجوار والمشاركين الفعليين في مسرحية الإنتخابات على أساس المواطنة الحقيقية أو على أساس المهم والأهم وهو الولاء للعراق أولآ وأخيرآ أرضآ وشعبآ وسيادة حقيقية فعلية على أرض الواقع وليس إلى سيادة مزيفة منقوصة بالمعنى المتعارف عليه بين بلدان دول العالم الثالث أو حتى السفلي منه , بل كان الإنتخاب يتم على أساس طائفي ومذهبي وعنصري بغيض وحتى وصل الأمر في بعض الحالات إلى إنتخاب إشخاص تم دخولهم إلى القوائم المباركة من حاشية كهنة معابد السراديب من دول الجوار على أساس الأنتماء لتلك الدول , وبالنتيجة كانت كلها تصب في مصالح دول الإحتلال ودولة الجوار العراقي الصفوية الساسانية وريحها الصفراء والتي دخلت فلولها المجرمة ومنهم ماهو مشهور بأنه من جلادي معسكرات الأسرى العراقيين في المملكة التي تدعي بسعار عن شئ أسمه التسامح الديني ودخولها خلسة بعد سقوط بغداد خلف دبابات الغزاة ومحتمي إلى الأن في المنطقة الخضراء خوفآ من الشرفاء العراقيين والذي سوف يكون هؤلاء مصيرهم السحل في الشوارع كما جرت العادة عند العراقيين لكل خائن وعميل باع وطنه بثمن بخس للمحتل الأجنبي , وخصوصآ بروز شئ غريب على مخيلة الشعب العراقي بظاهرة كثرة العمائم وفتاويهم التلمودية المعروفة وإستخدامهم القذر بمظلومية (( أهل البيت )) لجعلها مطية وجسر لكي تلهب سياطهم ظهور أهلنا المعدمين وبتعليمات من ألهتهم (( بابا شجاع الدين )) والقابع في أحد المعابد التلمودية وجعل أهلنا من حرافيش الشيعة (( المتخلفين والمعدان والشروكية والعربنجية )) قطعان من الماشية والأغنام تساق إلى المجهول , والتي شاهدنا نتائجها الكرنفالية بعد عملية فرز الأصوات وكيف بدأت التصفيات العلنية والسرية والضحك على الذين ذهبوا إلى مثل هذه المسرحيات لأن بطاقة الدخول كانت لعرض فصل واحد من هذه المسرحية وكيف كان الأمر بعد ذلك من هؤلاء بلهاثهم المسعور على الكرسي والمنصب وليذهب الذين إنتخبونا إلى جهنم وبئس المصير مادام وصلنا إلى مبتغانا , هكذا كان تفكير هؤلاء الشواذ تجاه هذا الشعب العراقي العظيم , وخصوصآ أن معظم الذين ذهبوا لهذه المسرحية الهزيلة كان الخوف من قطع رزقهم الوحيد المتمثل (( بالبطاقة التموينية )) المسروقة محتوياتها الغذائية أصلآ من قبل حكومة المنطقة الخضراء وما توفره بالتالي من بديل غذائي متدني جدآ لسد رمق أفواه العراقيين الجياع والمسفوك دمائهم من قبل السيارات المفخخة المفتعلة والتي تنطلق من المنطقة الخضراء وبالأضافة إلى سيارات المفخخة من قبل أحباب ومجاهدي الولايات المتحدة الأمريكية السابقون وكذلك عمليات التصفيات الجسدية والتطهير العرقي والطائفي الذي تقوم به مليشيات الأحزاب المسلحة تدعمها بصورة مباشرة وغير مباشرة مرتزقة الشركات الأمنية الخاصة وتشكيلاتها المجرمة والتي هي فوق القانون أذا كان يوجد اليوم شئ أسمه قانون في العراق اليوم . والتي تتناغم بصورة وبأخرى مع أجندة قوات الإحتلال , وخصوصآ بعد الدراسة التي قدمتها وزارة التجارة العراقية حول العدد الحقيقي للعراقيين الذين يعتمدون بشكل مباشر وكلي على ما توفره هذه البطاقة التموينية من مواد (( غذائية )) إلى أكثر من 96% من مجمل سكان الشعب العراقي والبالغ عددهم 26 مليون نسمة وكذلك أرودت في تقريرها بأن العراق أصبح البلد الأول في تجميع مخلفات ونفايات المواد الغذائية الفاسدة والتي تستورد ضمن مقررات الحصة التموينية على أنها صالحة وجيدة (( ملف كامل وموثق سوف نحاول التطرق أليه في المستقبل القريب أن شاء الله )) , وفي عودتنا إلى مسرحية الإنتخابات التلمودية والمشاركين من العراقيين خوفآ على رزقهم من أن تقطعه حكومة المنطقة الخظراء السابقة وكذلك من مواطني دول الجوار وعمليات التزوير الهائلة التي رافقتها والتي لم يتجاوز الرقم 8 ملايين (( عراقي )) مع عمليات التزوير للأوراق الرسمية للجنسية العراقية وهوية الأحوال المدنية من مجموع سكان العراق والبالغ 26 ميلون نسمة , وخير مثال على ذلك ما صرح به علنآ في مؤتمر صحفي في لندن الأستاذ القيادي عمانوئيل يعقوب ممثل الحركة الأشورية (( إن الناخبين في مناطق سهل الموصل حرموا من الإدلاء بأصواتهم وبالتالي حرمانهم من الدخول بالجمعية الوطنية والمشاركة بوضع الدستور الدائم وضمان حقوقهم المشروعة والبالغ عددهم بأكثر من 150 ألف مواطن عراقي , وخصوصآ أن هذه المناطق مسيطر عليها من قبل مليشيات البيشمركة المسلحة والتي إستعاضت عن أصوات المواطن العراقي بأصوات مواطني دول الجوار من أكراد أيران وسوريا في تغير متعمد وخطير لغرض تغير التركيبة والخارطة السكانية في محافظة الموصل والمناطق والقرى والمدن المجاورة لها إضافة إلى السرقة والسطو المسلح على صناديق الأقتراع وترهيب العاملين في المراكز الإنتخابية وتبديل المشرفين على عمل الإنتخابات بأشخاص من مليشيات البيشمركة المسلحة وهذا كله جرى يوم الإنتخابات أمام أنظار الجميع )) ... أما الذي حصل في محافظات جنوب العراق فحدث ولاحرج ووصل الأمر بكهنة معابد السراديب التلموديين إلى الدعوة علنآ وبسعار قل شبيهه , بأن الذي لايذهب إلى الإنتخابات ولايصوت لقائمة المرجعية والتي باركها سوف يذهب إلى جهنم وبئس المصير , هكذا وبكل بساطة يدخلون هؤلاء الكهنة التلمودين الناس إلى الجنة والنار وكأن الله عز وجل جل جلاله , قد خلق الكون وأرسل أنبيائه ورسله للناس أجمعين في سبيل إنتخاباتهم التلمودية أرئيتم إلى متى وصل بنا هؤلاء الشواذ وخصوصآ اجبار الناس إلى التصويت إلى قائمتهم دون غيرها , وهي بعيدة كل البعد عن أي تحضر مدني وحضاري وأخلاقي بل وصل الأمر إلى إشتباكات مسلحة في بعض المناطق وخصوصآ في المحافظات المحاذية لمملكة الملالي الصفوية مع العلم أن قائمة المرجعية تضم أحزاب تم تشكيلها بواسطة الحرس الثوري الإيراني وهي ذراعه الغادرة لقيامهم بإغتيال والتصفية الجسدية للعراقيين الشرفاء ومن أمثال هذه الأحزاب الأرهابية المجرمة (( حزب الله – فرع العراق )) و ((منظمة ثأر الله )) و ((منظمة جند الباقر )) وغيرها من التسميات التي تصب في صالح نظام مملكة الملالي وأجندته التي تطبق بحذافيرها من قبل الحرس الثوري الإيراني - فرع العراق , أما أذا تطرقنا فيما يخص مسرحية الإنتخابات التلمودية في الخارج حيث المحسوبية الحزبية العنصرية والفردية الضيقة والتصفيات العلنية فيما بينهم والتي سمعها الجميع كانت هي الأجندة الحاضرة في هذه الإنتخابات , ولنأخذ نموذج حي على ما حصل في إلمانيا في مركز كولن بمنطقة أوسندروف على قيام منتسبي المركز بإضراب نتيجة التسلط المافيوي للإحزاب الشوفينة الكردية ليوم الجمعة 28 كانون الثاني 2005 وذلك بسبب حصول تجاوزات خطيرة ومحسوبيات داخل المركز الإنتخابي والهيمنة المطلقة من قبل أمراء الحرب الأكراد , بعد أن قفزت أرقام المنتخبين في الخارج إلى أرقام فلكية خرافية وبشكل مفاجئ من خمسين ألفآ خلال الأيام الأولى لتسجيل (( العراقيين )) والذي يحق لهم الأقتراع فعلآ إلى خمسة أضعاف وبشكل مفاجئ خلال مدة التمديد ليومين إلى مائتين وستين ألفآ , علمآ أن وزارة مالية المنطقة الخضراء قد خصصت مبلغ 92 ميلون دولار للإنتخابات في المهجر وأنيطت بالمهمة هذه إلى منظمة الهجرة الدولية ونياية عن المفوضية العليا (( المستقلة)) للإنتخابات في العراق والتي جرت في 14 دولة إلى الإدلاء بأصواتهم في 76 مركز إنتخابيآ تشرف عليها مباشرة ليصل العدد المصوتين من العراقيين وغيرهم من دول مواطني الجوار إلى 280 ألف شخص , بعد أن كانوا تجار دكاكين المعارضة اللا إسلامية يصرحون في أجندتهم بأن العراقيين في الخارج والهاربين من النظام السابق عددهم خمسة ملايين عراقي وبمراجعة بسيطة لتصريحاتهم الرعناء تستشعر مدى الكذب والنفاق والدجل الذي مارسته هذه المعارضة والضحك على أبناء شعبنا العراقي وكيف كانت ماتسمى بالمعارضة تتاجر بطريقة رخيصة بمأساة أهلنا في الداخل وتطالب الولايات المتحدة الأمريكية بالسعي الحثيث إلى محاصرة العراقيين في الداخل وفرض الحصار عليهم وعدم تمكينهم حتى من إستيراد أبسط مقومات الحياة والتي وصل الأمر بها إلى المطالبة بمنع أقلام الرصاص بالنسبة لتلاميذ المدارس بحجة أن النظام العراقي سوف يستعمل أقلام الرصاص بصنع أسلحة الدمار الشامل العراقية وهؤلاء هم تجار الدين الجدد

  2. #2
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2004
    الدولة : أرض الاسلام
    العمر : 61
    المشاركات : 368
    المواضيع : 53
    الردود : 368
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    على أحد القنوات الفضائية سئلت عجوز كيف تتحمل متاعب السفر لتحضر من القرية الى قم للادلاء بسوطها وقد تجاوزت السبعين , فقالت : كيف انا عراقية ولا أتحمل التعب لاشارك بالانتخابات , واقاربي حضروا من القرية ليشاركوا وهم ايرانيين , السنا أولى بالتعب منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
    لقد قتل صدام بكل اجرامه وخلال الثلاثين عاما من حكم البعث عشرات بل مئات بل آلاف بل عشرات الالاف ومرغ بكرامة وعزة الشعب التراب وأذاقهم الويلات ... واليوم مع اقتراب السنة الثانية للاحتلال على الاكتمال , فاق عدد قتلى المسلمين في العراق تلك الاعداد , وملئت السجون باكثر من عهده , وعمل على قتل كرامة الناس وليس فقط تمريغها بالارض , وجاء للسلطة حلفاء صدام بالامس , فمثلا السامرائي ينادي بالزعامة للناس , وبالامس كان مديرا لمخابرات صدام !!!!!!!! وهكذا جميعهم فمن لم يدمر الناس مع صدام فقد حرقهم بالدبابات الامريكية ... واصبحت أمريكا اليوم الهه المعبود من دون الله , واصبحت الديمقراطية هي كتابه المقدس واصبح قول بوش ورايس هو البديل لسنة رسوله .

المواضيع المتشابهه

  1. أحداث في الأروقة السرية لوزارة الخارجية ( العراقية ) ... ميليشيات الصهيوبيشمركة تعتقل
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ السِّيَاسِيُّ العَرَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-11-2008, 11:49 PM
  2. سياحة لمعابد بروتوكولات الإنتخابات العراقية (( 2-2
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-06-2005, 03:59 AM
  3. تصويت المواطن الإيراني في الإنتخابات الأمريكية (( العراقية )) ... حقائق وخفايا
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-04-2005, 03:10 PM
  4. ويسألونك عن الإنتخابات العراقية... قل هي رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه
    بواسطة صبـاح الـبـغدادي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-01-2005, 05:36 AM
  5. كهنة الاندلس والامة العربية
    بواسطة جمال النجار في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 13-11-2004, 09:35 PM