يتم ..
سأل الطفل اليتيم أمه :
ما هذه الرائحة الطيبة التي تنبعث من مطبخ الجيران
دمعت عين الأم وقالت :
هذه الرائحة تفطر الصائم لنبتعد
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
يتم ..
سأل الطفل اليتيم أمه :
ما هذه الرائحة الطيبة التي تنبعث من مطبخ الجيران
دمعت عين الأم وقالت :
هذه الرائحة تفطر الصائم لنبتعد
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 26-06-2016 الساعة 11:40 AM
صورة مؤلمة لواقع بات يتفشّى في مجتمعنا بين شعب تعدّ الزّكاة أحد فروضه الخمسة
مفارقات رهيبة طلت واقعنا بسواد قاتم
دام ألق حرفك أستاذنا
أبدعت استاذي في رسم صورة تتكرر كثيرا في مجتمعنا
كان من عاداتنا في السابق مشاركة الجيران كل خير و كل جديد اما اليوم فصار التباهي و الخيلاء ميزة العصر
جعلتني بحرفك انقذ إلى عمق ما أحست به الام
كنت مبدعا في رسم المشاعر بالحرف و هي صنعةلا يقدر عليها الا القليلون من امثالك
صورة مؤلمة ناطقة بمشاعر اليتيم الفقير ..ومرارة والدته..
دمت شاعرنا الكبير .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مؤثّرة جدّا شاعرنا!
واقعيّة ومؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الحبُ فى دنيانا شجون , الحبُ إطعام البطون
موجعة ومؤثرة , ومبدعٌ أنت يا سيدى
تحياتى لك
ما أقسى ان تقصر يد الأم عن تلبية رغبات طفلها
قصة موجعة بكل المقاييس ـ مؤثرة
ومشهد مؤلم نابض بمعنى اليتم
دمت مبدعا.
كان يا ماكان زمان الناس بتساعد بعضها وتتشارك الخير
دلوقت الناس بتخبي الخير عن بعضها
رسمت الواقع فأتقنت
سلمت يمنيك دمت بخير
ليس أشد على النفس من مشاعر اليتم ولهذا وصى الله ونبيه باليتيم.
تقديري