تتنوع الزراعات من مكان لاخر لتنوع المناخ الجوى فاذا اردنا ان نزرع نباتات من مكان له مناخه الخاص فى مكان اخر يختلف فى مناخه فاننا نوفر للنبات مناخه الذى يحيا به كى ينبت وينتج ثماره
كذلك الصفات الاخلاقية للبشرية
ان اردنا ان ننبت اخلاقا طيبة لابد ان نوفر المناخ الذى ينبت تلك الاخلاق وبالنالى لاينبت به السىء من الاخلاق وهذا ما فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن اقام فى البشرية شرع من له الصفات العلى سبحانه
ثم اخذ الاسلام يتقلص تطبيقه عر وة عروه
الى ان قام العالم الاسلامى بتغيير مناخه الجوى وقام باستيراد المناخ الذى لا ينبت الا نكدا
وصار العالم الاسلامى يحيا عين النكد بان صار النبات يأكل بعضه بعضا
لذلك ان اردنا ان نحيا المناخ الذى لا ينبت به الا ما كان طببا فعلينا بشرع من له الصفات العلى سبحانه