وكيف لا يخشى الغرق..؟!
وحرفك كالرعد و البرق..
سعدت بروعة الاحساس
وسحر المعنى و الألق ..!
سلمت وسلم هذا النبض أخيتي..
لك مني أجمل تحية
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وكيف لا يخشى الغرق..؟!
وحرفك كالرعد و البرق..
سعدت بروعة الاحساس
وسحر المعنى و الألق ..!
سلمت وسلم هذا النبض أخيتي..
لك مني أجمل تحية
وهَلْ تَدْري؟
وهلْ تَدري؟
وهلْ بعيونِكَ السوْداءِ تقْرأُ كلّ ما يَجْري؟
وهلْ يوْماً...
ستُدْرِكُ ما يُميتُ الوَرْدَ في صدري؟
وهلْ سَتعودُ في يوْمٍ أميراً في مَدى قصري؟
وهلْ سَتُجيدُ في يوْمٍ
قراءَةَ ما تُخبّئُهُ
بقايا الحِبرِ في السّطْرِ؟
ما أجمل هذه الإنثيالات الشاعرية وما أروع
اسلوبك وبساطة حرفك
راقت لي وأكثر
تحيتي وتقديري
أغنية رائعة ( حتى بدون آلات موسيقية ) فالحروف وحدها عزفت وأطربت
جميل جدا
( أنصح بكتابة التاء المربوطة على أصلها ( ة) وليس على شكل هاء ( ٥) في نهاية السطر )
لكم ألف تحية
سبحان الله، بعض كلمات الشاعرات هنا تقرأها
وتشرب معها عصير خوخ ليساعد على هضمها !!
ومثل كلمات الشاعرة الحجازي تجد كلماتها هي سكر الخوخ ذاتها ..
أعود إلى النص ..
هل المشكلة هي عدم الأهتمام بمشاعر الآخر عند كل واحد منا سواء رجلا أو إمرأة ...
أم هو عالم الملل والروتين الذي يأخذ من رصيد العمر خلسة ..
وبتالي قد تثار الأسئلة لكي تكون إطار لإمكان الحل؟!
شكراً لكِ وللكلمة الأصيلة ..
قصيدة جميلة حالمة وشاعرية محلقة وعودة راقية يا صفاء فلا أوحش الله منك بعد كل هذا الغياب ولا فض فوك!
النص رائع بجرسه وحسه ونبضه المتدفق يلامس المشاعر بقوة وصدق ، ولكن استوقفني فيه بعض موضع شاب ...
فليْسَ يَعودُ في لحظاتِ مُنْجَبِرا
هنا في لحظات لم يكن ثمة ضرورة ملحة لمنع المصروف.
فلا تُتْعِب يداكَ هنا لتكْتُبَهُ
وهنا خطأ نحوي ... فلا تتعب يديك.
وأؤكد أخيرا على ما أشار له الحبيب عدنان من أهمية رسم التاء صحيحة وإن نطقت بالوقف كهاء.
تقديري
عتاب في نص محمل بعميق الحس وفي ديباجته ألق
هنا كان البهاء والقوة والنضج والجمال، ومشاعر انطلقت
تعبر بلغة شعرية رقيقة وبتساؤلات يكتنفها حزن وأوجاع.
دام إبداعك.
رائعة بديعة صيغت بحس صادق وشاعرية ثرية شكلت لوحة جميلة نابضة ..أزكى التحيات