رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
الرّوح تسمو بسموّ صاحبها، وركام العربدة لا بدّ أن يؤذي المعربدين!
جذوة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أرواح
مهما بلغت هموم الإنسان وتراكمت عليه، كما البنيان المتهالك التي تهدمت أسسه فأصبح ركام منهارا، فعلى الإنسان أن يبني نفسه ويصونه عن الإنحراف كي لاتنهار في الرذيلة فينحط الإنسان نحو الهاوية فيضحي ركاما لاقيمة له، فليبتعد عن الشيطنة والعربدة، وليصونها بالخلق النبيل والفضيلة.
نص له أبعاد عليا ومثل إنسانية راقية، أجاده الكاتب إبداعا
ع ع ع عباس علي العكري
الروح تسمو بصاحبها وترتقي به كلما تسامت عن خبث الماديات وركام العربدة
ومضة لمعت بفكرة عميقة، وتستحق وقفة طويلة
عمق وفكر وجمال.
تشتاقك الواحة وومضاتك المضيئة وقلمك الثر.
تحياتي وتقديري.