رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
رُكامُ العربدة ، لمْ يَقعْ إلا على ركام الهموم ، أمّا الرُّوح فليستْ مِنْ جِنس الركام .
الرّوح تسمو بسموّ صاحبها، وركام العربدة لا بدّ أن يؤذي المعربدين!
جذوة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
أرواح
مهما بلغت هموم الإنسان وتراكمت عليه، كما البنيان المتهالك التي تهدمت أسسه فأصبح ركام منهارا، فعلى الإنسان أن يبني نفسه ويصونه عن الإنحراف كي لاتنهار في الرذيلة فينحط الإنسان نحو الهاوية فيضحي ركاما لاقيمة له، فليبتعد عن الشيطنة والعربدة، وليصونها بالخلق النبيل والفضيلة.
نص له أبعاد عليا ومثل إنسانية راقية، أجاده الكاتب إبداعا
ع ع ع عباس علي العكري
الروح تسمو بصاحبها وترتقي به كلما تسامت عن خبث الماديات وركام العربدة
ومضة لمعت بفكرة عميقة، وتستحق وقفة طويلة
عمق وفكر وجمال.
تشتاقك الواحة وومضاتك المضيئة وقلمك الثر.
تحياتي وتقديري.