قطع الطريق ...حاملا صناديقه...
وصل منهكا...وعاد على صندوق.
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
قطع الطريق ...حاملا صناديقه...
وصل منهكا...وعاد على صندوق.
ياله من حامل، وياله من محمول
لكل منا صناديق، لابد لنا من من ذلك الصندوق
أجهد نفسه في قطع الطريق، فأضحى من قاطع إلى مقطوع
ظروفه قهرته. إما جبرا أو اختيارا. طلبا للرزق أو طمعا في المزيد
أجدت وأمتعت
ع ع ع عباس علي العكري
التعديل الأخير تم بواسطة عباس العكري ; 02-10-2016 الساعة 10:43 AM
الأستاذ الأديب المبدع الراقي عباس العكري أشكرك
أيها المفضال الكريم...حضورا منيرا وقراءة محلقة
وتشخيصا نقل هذه الومضة من التقريرية المغيبة
إلى البصرية فأكسبها نبضا وحركة وحياة...
تقبل كل شكري وعظيم امتناني...
مقدرا عاليا دوركم الكبير هنا في هذا الصرح الأسمى.
مودتي الدائمة وتقديري الكبير.
تلخيص المسيرة بكلمات قليلة ولكمة حياتيّة كبيرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة موجزة بحروفها، قوية بتعبيرها ، معبرة ومميزة بمحمولها
لخصت الحياة في كلمات
تحية لقلمك البارع.
اشكرك جزيل الشكر أخي الأديب المحترم الراقي عباس العكري...
إنّه لشرف كبير لي أنني كنت ومازلت هنا في هذا الصرح الأدبي الأنقى..
وأعترف أنني مقصر في التواصل الذي يجب أن يكون...
لكن ليس تقاعسا مني ..إنما ظروف المكان الصعبة...
أجدد شكري مع امتناني الكبير لكم ولأدباء العرب الذين ضمهم هذا الملتقى...
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.