في قلْبِ الظلامِ الحالك ، يَجُرُّ خطوات عاثرة ...يَتَلَمَّسُ سواءَ السبيل , ولا يهتدي إليها . في يدِه مصباحٌ يُمْسِكُه بقوّة تكادُ تُفتّتُه في قبضته ؛ لكنّ ضوءَه نحْو السماء !!
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في قلْبِ الظلامِ الحالك ، يَجُرُّ خطوات عاثرة ...يَتَلَمَّسُ سواءَ السبيل , ولا يهتدي إليها . في يدِه مصباحٌ يُمْسِكُه بقوّة تكادُ تُفتّتُه في قبضته ؛ لكنّ ضوءَه نحْو السماء !!
ع ع ع عباس علي العكري
هل هو صاعد الى السماء
ام ان روحه متعلقة بالسماء
اذن لماذا لم يغير وجهة مصباحة
ان كان متعثرا ويعرف اين سيذهب ؟
شكرا لز
(في يدِه مصباحٌ يُمْسِكُه بقوّة تكادُ تُفتّتُه في قبضته ؛ لكنّ ضوءَه نحْو السماء !!)
أوحت إلي هذه الجملة بالقابض على دينه وكأنه قابض على جمرة من نار
ولكني لا أراه يهتدي السبيل يمشي بخطوات متعثرة في ظالم حالك من عقله أو قلبه
أسمح لي .. حيرتني ومضتك ولم أصل ـ وأتمنى ان أجد المعنى في ردود الآخرين
تحياتي وتقديري.
المصباح بيده ويحتاج إليه، ولا يرى نوره الصّاعد إلى الأعالي!
هل الأحلام أكبر من الواقع؟ أم هو سوء الاستخدام؟
بوركت
تقديري وتحيّتي
إنه سوء الاستخدام للدين ، الدين جاء لإصلاح الأرض لكن كثيرا منا وجهوا المصباح نحو السماء وهي في غنى عنهم .
المصباح في يده ـ ولكنه يجر خطواته العاثرة في الظلام الحالك
الإسلام دينه ـ ولكنه لا يهتدي به ولا يعمل به ويظل في ظلام من عقله.
ومضة عميقة أجدت نصويرها بأسلوب متمكن.