امطرت السماء مطرا يخرج لنا حبا يطعم اطفالا يحملونا فى الكبر
تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
امطرت السماء مطرا يخرج لنا حبا يطعم اطفالا يحملونا فى الكبر
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
امطرت السماء مطرا يخرج لنا حبا يطعم اطفالا يحملونا فى الكبر
أمطرت السماء مطرًا : فاعلها " السماءُ "
يخرج لنا حبّا : فاعلها ضمير مستتر تقديره هو يعود على " المطر "
يطعم أطفالا : فاعلها ضمير مستتر تقديره هو يعود على " الحب "
يحملونا في الكبير : الجملة ليست صحيحة والصحيح هو " يحملوننا في الكبير " لتجرد الفعل من الناصب أو الجازم , وفاعلها ضمير مستتر تقديره " هم : يعود على " الأطفال "
بعيدا عن النحو :
فالفاعل الحقيقي هو ربُّ العالمين حيث هو من سخّر السحاب وهو الذي كان الآمر والمدبّرُ لكل ما نتج أعلاه من مطرِ وإنبات حبّ لإطعامنا وإطعام أطفالنا وهو الآمر ببر الوالدين. وهذه من نعم ربِّ العالمين.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري