كفرحة الطفل حينما يشاهد قوس الرحمن بألوانه المبهجة هكذا كانت قصيدتك راقصة وجميلة
خصوصا مع امتزاجها بقافية الصاد المكسورة جعلتها حيوية وممتعة
يبدو أن الكثير غاب عن واحة الخير وكلٌّ له ظروفه
فشكرا للإطلالة بهذه القصيدة المرحة كطبيعتك
تقديري
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
كفرحة الطفل حينما يشاهد قوس الرحمن بألوانه المبهجة هكذا كانت قصيدتك راقصة وجميلة
خصوصا مع امتزاجها بقافية الصاد المكسورة جعلتها حيوية وممتعة
يبدو أن الكثير غاب عن واحة الخير وكلٌّ له ظروفه
فشكرا للإطلالة بهذه القصيدة المرحة كطبيعتك
تقديري
عندما علقت تعليقي الاول كانت القصيدة محذوفة ولا يوجد منها الا العنوان
ولو عرفت موضوعها لتركتك تشاصي كما تريد
للمسافات التي تأويلها أُرْ = جُوحةُ الإحساس في آفاق عاصِ
في تأريخ الشعر العربي نَدَر التَّدْوير في البحر الرمل ؛فلم يُدوِّر في العصْر الجاهلي الذي استُخدم الرمَل فيه (121) مرَّة، ولم يرد في العصْر الأُمويِّ تَدْوير - اللهم إلا في بيت واحد بانَ لَدى الأخْطل - هو البيت الوحيد الذي جاء رمَلاً؛ مما يُمثِّل شُذوذًا في إيقاع ديوانه
وحين استُخدم الرمَل في العصْر العباسي (485) مرَّة بان التَّدْوير تِسعَ مرَّات؛ وقد بان في هذا العصْر مَيلهم العام لاستخدام فاعلاتن مُشكِّلةً لأحاسيسهم؛ فالأُمويُّون امْتداد صرْف لتاريخ جاهليٍّ إسْلاميٍّ لم تتعدَّد فيه المشارب والاتِّجاهات، أمّا العبَّاسيُّون فهمْ حَصاد تأثير عربيٍّ فارسيٍّ خليط - يأخُذ مِن الشَّرق والغرب - كما يُقال - إحساسه؛ ومِن الخَلطة هذه بانَ إحْساس إيقاعيٍّ جديد.
إن من أسباب العزوف عن التدوير في هذا البحر تشابه نهاية وبداية إيقاعه؛فالأسباب الخفيفة في نهاية الشطر تحدث إيقاعا مميزا بالوقوف في نهاية فاعلن أو فاعلاتن فإذا ما دوّر البيت في فاعلاتن مثلا يشتبك الإيقاع بين الشطر والعجز لوجود صلة (فا)في مقدمة الشطر
تحيتي للشاعر الكريم محمد نعمان الحكيمي
جميل أيها الجميل الحكيمي
لكلماتك طابع جميل وللموسيقى عزف مطرب حتى ولو كان القلب " يشاصي"
دمتم بخير