لولا المشقةُ سادَ الناسُ كلهمُ
........... الجود يفقرُ والإقدامُ قتَّالُ
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لولا المشقةُ سادَ الناسُ كلهمُ
........... الجود يفقرُ والإقدامُ قتَّالُ
khaled_alhamd1@
ســقيتُهُ عــبَراتٍ ظنّهــا مطــراً
--------- ســوائلا مِـن جـفونٍ ظنهـا سُـحُبا
المتنبي
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
شكرا زاهية :
لعل الابيات التالية تجيب سؤالك ( لاحظي ذكر الحاجب فيه )
سلوا غزالاً غزا قلبي بحاجبه
أما كفى السيف حتى جرد القلما ؟
واستخبِروه: إلى كم نارُ جَفْوَتِه؟
أما كفى ما جنت نارُ الخدود أما ؟
واستوهبوه يداً في العمر واحدة ً
ومَهِّدا عُذْرَه عني إذا حرما
ولا تروا منه ظلماً أن يضيعني
من ضيَّع العرضَ الملوك ما ظلما
الله الله الله
لأمير الشعراء أحمد شوقي .
أَخِي ، جَاوَزَ الظَّالِمُونَ المَـدَى
-------------- فَحَقَّ الجِهَادُ ، وَحَقَّ الفِـدَا
أَنَتْرُكُهُمْ يَغْصِبُونَ العُرُوبَــةَ
--------------- مَجْدَ الأُبُوَّةِ وَالسُّــؤْدَدَا ؟
وَلَيْسُوا بِغَيْرِ صَلِيلِ السُّيُـوفِ
------------- يُجِيبُونَ صَوْتَاً لَنَا أَوْ صَدَى
فَجَرِّدْ حُسَامَكَ مِنْ غِمْــدِهِ
------------- فَلَيْسَ لَـهُ، بَعْدُ ، أَنْ يُغْمَـدَا
أَخِي، أَيُّهَـــا العَرَبِيُّ الأَبِيُّ
------------أَرَى اليَوْمَ مَوْعِدَنَا لاَ الغَـدَا
أَخِي، أَقْبَلَ الشَّرْقُ فِي أُمَّــةٍ
------------ تَرُدُّ الضَّلالَ وَتُحْيِي الهُـدَى
أَخِي، إِنَّ فِي القُدْسِ أُخْتَاً لَنَـا
----------- أَعَدَّ لَهَا الذَّابِحُونَ المُــدَى
قصيدة الشاعر الرائع
علي محمود طه
أهديها لمن يأتي بعدي
فيكملها فهي من أروع ماقيل بفلسطين من الشعر حسب رأي المتواضع
بنت البحر
يقول أمير الشعراء شوقي:
يا نائح الطلحِ أشباه عوادينا
-------------نشجى لواديك أم نأسى لوادينا
ماذا تقص علينا غير أن يداً
------------ قصّت جناحك جالت في حواشينا
جئنا إلى الصبر ندعوه كعادتنا
------------- في النائباتِ فلم يأخذ بأيدينا ..!
يبدو النهار فيخفيه تجلدنا
-------------- للشامتين ، و يأسوه تأسينا
كل عام وأنتم بخير
أختكم
بنت البحر
يبدو النهار فيخفيه تجلدنا
-------------- للشامتين ، و يأسوه تأسينا
أبيات معبرة يازاهية الخير
لكن أحسست بأن الشاعر كان متأثراً فيها بقول الشاعر أبو ذؤيب الهذلي
وتجلدي للشامتين أريهمُ000أني لريب الدهرِ لا أتضعضعُ
وقول ابن زيدون
كنا نرى اليأس تسلينا عوارضه 00 وقد يأسنا فما لليأسِ يغرينا
برغم ذلك راقت لي اكثر ابيات أحمد شوقي
*******
الآن جاء دوري لأهدي بيت شعر لمن هو بعدي ولمن هو قبلي أيضاً وهو قول الشاعر
أخاك إنَّ الذي يغدو بغير أخٍ = كالقوس ليس لها سهم ولا وتر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ياسلام عليك
يايسرى
بيت راااائع بحق تشكرين عليه
وأقدم بدوري هذين البيتين للمتنبي
فَتًـى يَهَـبُ الإِقليـمَ بِالمـالِ والقُـرَى
-------------- ومَــن فِيــهِ مـن فُرسـانِهِ وكِرامِـهِ
ويَجــعَلُ مــا خُوِّلْتُــهُ مـن نَوالِـهِ
--------------جَــزاءً لِمــا خُوِّلْتُـهُ مـن كَلامِـهِ
بنت البحر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية مطرّزة بالرحيق
الغالية زاهية،
شكرا للبيت المضمّخ بروحك..
وبدوري أهدي هذه الأبيات لكِ، ولمن بعدي:
لـكل شـيء إذامـاتمَّ نقصان
فـلا يـُغَرّ بـطيب العيش إنسان
هـي الأمـور كماشاهدتها دول
مـن سرّه زمـنٌ سـاءته أزمـان
وهـذه الـدار لاتـُبقي على أحد
ولا يـدوم عـلى حـال لها شان
وهي مطلع لقصيــدةِ أبي البقاء الرندي الرائعة (أو هي معلّقة كما سميتُها،إعجابا بنظمها وناظمها)...
وتقبلوا مني ألف باقة من الورد والمطر
تحياتي
الغالية اسماء حرمة الله / نعم والله لكل شيء إذا ما تم نقصان وعلى الأخص في مواطن البهجة حتى لكأن التمام يتوق إلى النقصان توقاً فما تلبث لحظات الفرح والرضى أن تكتمل حتى تذوب وتتلاشى.
رماني الدهر بالأرزاء حتى فؤادي في غشاء من نبال فصرت إذا أصابتني سهام تكسرت النصال على النصال وهان علي فما أبالي لأني ما انتفعت بأن ابالي
مع اطيب تحياتي لمن قبل ولمن بعد
.
وكأن هذا الذي رماه الدهربالارزاء
لسان حالــــــــــــــه يخبرنا قائلا"
متى يصل العطاش الى ارتواء
أذا أستقت البحار من الركايا
ومن يثن الاصاغر عن مراد
أذا قعد الأكابر في الزوايا
أذا استوت الاسافل والأعالي
فقد طابت منادمة المنايا
\
\
\
والله نحن في العراق
صابرون
وقد طابت عندنا منادمة المنايا
الإنسان : موقف