الشعرُ روحٌ , ونبضُ حياةْ
الشعرُ فجرٌ , وطوقُ نجاةْ
الشعرُ عزفٌ , ونطق دواةْ
الشعر مدحٌ , وقدحُ عُداةْ
الشعر سطرٌ , وهمسُ نواةْ
لبنى
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشعرُ روحٌ , ونبضُ حياةْ
الشعرُ فجرٌ , وطوقُ نجاةْ
الشعرُ عزفٌ , ونطق دواةْ
الشعر مدحٌ , وقدحُ عُداةْ
الشعر سطرٌ , وهمسُ نواةْ
لبنى
والشعر كل هذا واكثر
سلمت والفكر
مودتي
الأستاذة لبنى علي
كلمات بهية كزهور مزركشة ندية وقد رئمت كل حرف فيها فأُبهجت بها
على أني لم أقع على بحرها من ضمن بحور الخليل
ولا زلت منعمة بخير شاعرتنا الأريبة
جميلة على المتقارب
وقد حذف أول الوتد من التفعيلة الأولى لتصبح فعولن عولن ، وهو جائز في المتقارب على حد علمي ويسمى الخرم
طبتم جميعًا والنبض ..
نبض جميل ومعبّر
وصدق الأخ عدنان في موضوع الخرم , لكنني لا أؤيده لأنه يغير البناء الشعري. والخرم والخزم هما من ابتكار العروضيين القدماء.
كما الملاحظ أن الأبيات جاءت كلها مخرومة وهذا يدعو للبس إضافة إلى أن البيت لم يكتمل لأن المتقارب لا يجوز أن يبنى بيته على أربعة تفعيلات , أي تفعيلتان في كل شطر
ووزنه بوضعه الحالي " مستفعلن فاعلن فعِلاتْ " وهذا كما قال الدكتور عبدالستار.
بقليل من العناية وإعادة النظر يمكن أن تنتج أبيات سليمة لا شائبة فيها.
تحياتي وتقديري