الشعرُ روحٌ , ونبضُ حياةْ
الشعرُ فجرٌ , وطوقُ نجاةْ
الشعرُ عزفٌ , ونطق دواةْ
الشعر مدحٌ , وقدحُ عُداةْ
الشعر سطرٌ , وهمسُ نواةْ
لبنى
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشعرُ روحٌ , ونبضُ حياةْ
الشعرُ فجرٌ , وطوقُ نجاةْ
الشعرُ عزفٌ , ونطق دواةْ
الشعر مدحٌ , وقدحُ عُداةْ
الشعر سطرٌ , وهمسُ نواةْ
لبنى
والشعر كل هذا واكثر
سلمت والفكر
مودتي
الأستاذة لبنى علي
كلمات بهية كزهور مزركشة ندية وقد رئمت كل حرف فيها فأُبهجت بها
على أني لم أقع على بحرها من ضمن بحور الخليل
ولا زلت منعمة بخير شاعرتنا الأريبة
جميلة على المتقارب
وقد حذف أول الوتد من التفعيلة الأولى لتصبح فعولن عولن ، وهو جائز في المتقارب على حد علمي ويسمى الخرم
طبتم جميعًا والنبض ..
نبض جميل ومعبّر
وصدق الأخ عدنان في موضوع الخرم , لكنني لا أؤيده لأنه يغير البناء الشعري. والخرم والخزم هما من ابتكار العروضيين القدماء.
كما الملاحظ أن الأبيات جاءت كلها مخرومة وهذا يدعو للبس إضافة إلى أن البيت لم يكتمل لأن المتقارب لا يجوز أن يبنى بيته على أربعة تفعيلات , أي تفعيلتان في كل شطر
ووزنه بوضعه الحالي " مستفعلن فاعلن فعِلاتْ " وهذا كما قال الدكتور عبدالستار.
بقليل من العناية وإعادة النظر يمكن أن تنتج أبيات سليمة لا شائبة فيها.
تحياتي وتقديري