ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
تمددت .. تذكرته.. ربما كانت في انتظاره وقد تأخر فلعبت في رأسها الظنون
فقامت تفتش في معطفه المعلق في الدولاب ـ فاستنشقت عطرا
نسائيا نادرا أهاج وساوسها فاهتاجت أمعائها..
مما أثر على الجنين سلبا فغضب الجنين في بطنها.
رؤية أخرى مختلفة لومضتك مفتوحة التأويل
تحياتي وكل تقديري.
الشّك الزّائد لا تحمد عقباه!
قصّ هادف وجميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة هادفة معبرة
دمت بألق الإبداع
مودتي وتقديري