ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
تمددت .. تذكرته.. ربما كانت في انتظاره وقد تأخر فلعبت في رأسها الظنون
فقامت تفتش في معطفه المعلق في الدولاب ـ فاستنشقت عطرا
نسائيا نادرا أهاج وساوسها فاهتاجت أمعائها..
مما أثر على الجنين سلبا فغضب الجنين في بطنها.
رؤية أخرى مختلفة لومضتك مفتوحة التأويل
تحياتي وكل تقديري.
الشّك الزّائد لا تحمد عقباه!
قصّ هادف وجميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة هادفة معبرة
دمت بألق الإبداع
مودتي وتقديري