كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
كلما نظر في مرآته ... تألم واستنكر وجهه الذي بخقت فيه إحدى الدرتين إثر حادث .
ذات يومٍ .. تهكمت منه عندما أطال معها الحديث ...مد إصبعه صوب الأخرى ........ وفقأها ....!
أختي العزيزة رنيم
أسلوبك جدا مشوق ويدل على قلم مبدع
اختزال جميل وفكرة عبرت عنها بقوة
لك خالص تحياتي وتقديري
يبحــــــــــــــر القارئ عند قراءة قصتك
أيما إبحار معها
وتنهال التشاؤلات .. كثيرة
على الخاطر وفي النهاية توضع الاحتمالات
شكرا لك
لحظة تم فيها الحدث واكتمل دون تكرار او وصف ركيك
وصراع داخلى متصاعد من العبارة الاولى
وفينال سريع متناغم مع التصاعد الدرامى للحدث
فى النهاية انها اقصوصة امتعتنى
عديد القراءات في تصوير بديع واختزال راق ,,
تقديري ,,
من كان بيته من زجاج ..
لا يقذف التاس بالحجارة
أسلوب ماتع شيق
يختزل المسافات بخطوة أو خطوتين
شكرا لك