لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
.. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نقف على الأرض بقدمين نسير بهما في خطوات متزنة
فإذا ما وجدنا نصفنا الآخر فتكون الحياة معه رقصة هادئة
بخطوات منسجمة على أنغام الطبيعة فتكون السعادة وراحة البال.
ولكني أرى هنا أن صاحبنا أخطأ إختيار شريكته في رقصة الحياة
فاختلطت عليه الإيقاعات واختلفت الخطوات ـ وقد أجهده إنها تدفع به
وتغويه بالدخول في متاهات ولا تعجبها حركاته.
وفي النهاية تتركه للبحث عمن يوافق هواها.
هى مجرد محاولة لفهم أقصوصتك .. ولا اعرف مدى توفيقي..
ومضة عميقة وبراعة تعبيرية بأسلوب تصويري جميل
سلم مداد قلمك ـ ودمت ببريق توهجك.
تحياتي وتقديري.
رقص مختلف!
خرجت تبحث عن ذاك الرّقص المختلف وهذا يعكس حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها نتيجة غرورها!
تمتّعنا بالقصّ الاجتماعي الهادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي جشعة لا يستطيع مسايرتها.هذا ما فهمته
قص هادف
دمت بألق
مودتيوتقديري
نصّ جميل يحمل طابعاً احتماعياً..
ربما فارق السنّ .. والثقافة يجعلان الوفاق صعباً والهوى لا يوافق الأهواء دوماً.
تقديري أديبنا الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن