لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لم يستطع أن يجاري رقصة الحياة معها، اختلطت عليه الإيقاعات، تعب ..
من تحت غرورها طلبت منه أن يرقص كل يوم أكثر فأكثر، عابت حركاته.
خرجت إلى الشارع وفي يدها رسائل قصيرة لرقص مختلف..
نقف على الأرض بقدمين نسير بهما في خطوات متزنة
فإذا ما وجدنا نصفنا الآخر فتكون الحياة معه رقصة هادئة
بخطوات منسجمة على أنغام الطبيعة فتكون السعادة وراحة البال.
ولكني أرى هنا أن صاحبنا أخطأ إختيار شريكته في رقصة الحياة
فاختلطت عليه الإيقاعات واختلفت الخطوات ـ وقد أجهده إنها تدفع به
وتغويه بالدخول في متاهات ولا تعجبها حركاته.
وفي النهاية تتركه للبحث عمن يوافق هواها.
هى مجرد محاولة لفهم أقصوصتك .. ولا اعرف مدى توفيقي..
ومضة عميقة وبراعة تعبيرية بأسلوب تصويري جميل
سلم مداد قلمك ـ ودمت ببريق توهجك.
تحياتي وتقديري.
رقص مختلف!
خرجت تبحث عن ذاك الرّقص المختلف وهذا يعكس حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها نتيجة غرورها!
تمتّعنا بالقصّ الاجتماعي الهادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي جشعة لا يستطيع مسايرتها.هذا ما فهمته
قص هادف
دمت بألق
مودتيوتقديري
نصّ جميل يحمل طابعاً احتماعياً..
ربما فارق السنّ .. والثقافة يجعلان الوفاق صعباً والهوى لا يوافق الأهواء دوماً.
تقديري أديبنا الكبير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن