حطمت أعصابهم صوت الإنفجارات والطلقات في حرب أهلكتهم
انتصروا ..
أطلقوا الرصاص فرحا.
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حطمت أعصابهم صوت الإنفجارات والطلقات في حرب أهلكتهم
انتصروا ..
أطلقوا الرصاص فرحا.
جميلة جدًّا وموحية بالكثير من المعاني بارك الله فيك
ويبقى صوت الرصاص سائدًا هنا وهناك..
ليتهم يخمدوه حينا!
ومضة جميلة أديبتنا الفاضلة.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
اعتادوا على صوت الرصاص و ألفوه ..حتى صار من عاداتهم اليومية ..
ومضة جميلة ..دمتِ بكل خير و عافية...
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظاهرة إطلاق الأعيرة النارية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة باتت سمة تميز كل الدول
التي خاضت الحروب سواء كان إحتفالاوسعادة، أو حزنا بتوديع جنازة.
حتى الأطفال تشبهوا بالكبار فأصبح لعبهم هو إطلاق المفرقعات القوية( المستوردة من الصين)
والتي تشبه في صوتها صوت الرصاص ـ ولكنهم عادة ما يكونوا ضحايا اللعب بالنار.
ومضة راصدة وكاشفة لظاهرة انتشرت في عالمنا العربي.
فشكرا لك ـ ولك تحياتي.
لقطة صادقة ومعبرة
هم هؤلاء سيدتي
يأكلون الصمون بالخبز
فلا عجب ولا غرابة
أجمل تحية
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري