الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
ع ع ع عباس علي العكري
حسنا أن فطنا للفزع المطل من عيون طفليهما، فهذا الفزع هو الذي أوقف العاصفة الهوجاء وهو الذي أنقذ البيت والأسرة، تحول نظرة البراءة للطفلين إلى نظرة فزع تحول عبقري في النص، قامت القصة على حركتين، حركة الصدام بين الأبوين، وهما من صنعا الحدث، وحركة الفزع في عيون الطفلين وهما من تأثرا بالحدث، والجميل أن الحدث ينمو في ذهن المتلقي، ومن خلال هذه الكلمات القليلة يستطيع أن ينسج قصة أخرى بل ينسج قصصا موازية، وهذا من فيوضات النص الثري، شكرا لك
ربما تمرّ الأيام بسلام ظاهري و لكن بداخل الآباء براكين غاضبة ..
لماذا الاستمرار في تحطيم نفوس الأبناء بمناقشة الخلافات؟
لو تدبرا قليلا ؛ سيدركون أن كل شيء مهما عظم سيكون سخيفا و قاسيا و يجبرهم على التبّرير الدائم ..
ومضة ناطقة بالحكمة ..
سلمت يمينك أستاذة أسيل
تحياتي و الورد
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ