قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ع ع ع عباس علي العكري
حسنا أن فطنا للفزع المطل من عيون طفليهما، فهذا الفزع هو الذي أوقف العاصفة الهوجاء وهو الذي أنقذ البيت والأسرة، تحول نظرة البراءة للطفلين إلى نظرة فزع تحول عبقري في النص، قامت القصة على حركتين، حركة الصدام بين الأبوين، وهما من صنعا الحدث، وحركة الفزع في عيون الطفلين وهما من تأثرا بالحدث، والجميل أن الحدث ينمو في ذهن المتلقي، ومن خلال هذه الكلمات القليلة يستطيع أن ينسج قصة أخرى بل ينسج قصصا موازية، وهذا من فيوضات النص الثري، شكرا لك
ربما تمرّ الأيام بسلام ظاهري و لكن بداخل الآباء براكين غاضبة ..
لماذا الاستمرار في تحطيم نفوس الأبناء بمناقشة الخلافات؟
لو تدبرا قليلا ؛ سيدركون أن كل شيء مهما عظم سيكون سخيفا و قاسيا و يجبرهم على التبّرير الدائم ..
ومضة ناطقة بالحكمة ..
سلمت يمينك أستاذة أسيل
تحياتي و الورد
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ