بالفعل أهنئ نفسي أولا بهذه العودة، ومن ثم أهنئ الواحة بعودة فارسها الذي أثبتت فترة الغياب القصيرة هذه؛ أن الواحة لا غنى لها عن سمير.
أقول صادقا أني عندما رأيت اسم سمير صباح هذا اليوم، أحسست بعودة الحياة إلى الواحة، وعودة رجل القيادة الأول ليكمل المسيرة التي بدأها.
وأبارك لك أستاذي الحبيب مولودتكم الجديدة، وأقترح عليك تسميتها (واحة)
، ولكن لا تخبر أم العيال بمن اقترح عليك هذا الاقتراح، حتى يسلم أخوك من عواقب هذا الاقتراح
.
أهلا بعودتك مرة أخرى، وأشكر الحبيب العاقد على هذه اللفتة الأخوية والتي تظهر صفاء القلوب وحسنها.
تحياتي لكم جميعا،،،