لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
من زرع حصد
فلن يعلو بيته بيد من تعلم التكسير
ولن تطيعه بنات الغجر
بئس الأباء هو
فلا يطمع في بر أب لم يحسن التربية.
على الآباء أن يحرصوا على بر أبنائهم إن أرادوا أن يبرهم أبناؤهم،
ولا يُتوقع بر من أبناء تُركوا بلا تربية ولا تعليم ولا توجيه ولا مراقبة.
فيا أيها الآباء بروا أبناءكم يبروكم، فإن عققتموهم فلا تستعجبوا عقوقهم،
فكما تدين تدان.
ومضة ذكية الأداء ـ تحياتي.