لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
من زرع حصد
فلن يعلو بيته بيد من تعلم التكسير
ولن تطيعه بنات الغجر
بئس الأباء هو
فلا يطمع في بر أب لم يحسن التربية.
على الآباء أن يحرصوا على بر أبنائهم إن أرادوا أن يبرهم أبناؤهم،
ولا يُتوقع بر من أبناء تُركوا بلا تربية ولا تعليم ولا توجيه ولا مراقبة.
فيا أيها الآباء بروا أبناءكم يبروكم، فإن عققتموهم فلا تستعجبوا عقوقهم،
فكما تدين تدان.
ومضة ذكية الأداء ـ تحياتي.