لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
من زرع حصد
فلن يعلو بيته بيد من تعلم التكسير
ولن تطيعه بنات الغجر
بئس الأباء هو
فلا يطمع في بر أب لم يحسن التربية.
على الآباء أن يحرصوا على بر أبنائهم إن أرادوا أن يبرهم أبناؤهم،
ولا يُتوقع بر من أبناء تُركوا بلا تربية ولا تعليم ولا توجيه ولا مراقبة.
فيا أيها الآباء بروا أبناءكم يبروكم، فإن عققتموهم فلا تستعجبوا عقوقهم،
فكما تدين تدان.
ومضة ذكية الأداء ـ تحياتي.