لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لكل أب طريقه:
أراد أن يسيطر على أبنائه فبدلا من ان يربيهم على الحسنى
علمهم تكسير الحجر
وربى بناته عند الغجر
ثم أخذ يشكو سوء طاعتهم له وعدم علو بيته
وينتظر برهم بعد موته
العمل بشرع الله يجعل صفاتنا فى علو يليق بعلو انه شرع من له الصفات العلى سبحانه
من زرع حصد
فلن يعلو بيته بيد من تعلم التكسير
ولن تطيعه بنات الغجر
بئس الأباء هو
فلا يطمع في بر أب لم يحسن التربية.
على الآباء أن يحرصوا على بر أبنائهم إن أرادوا أن يبرهم أبناؤهم،
ولا يُتوقع بر من أبناء تُركوا بلا تربية ولا تعليم ولا توجيه ولا مراقبة.
فيا أيها الآباء بروا أبناءكم يبروكم، فإن عققتموهم فلا تستعجبوا عقوقهم،
فكما تدين تدان.
ومضة ذكية الأداء ـ تحياتي.