أحببتك , بكل اختصار

	يا صوت زخات المطر , وخرير الينابيع الحنونة ..الذي يهزني من الوريد إلى الوريد , ويوقظ أعماقي . .. أقرأ كلماتك الحانية ولا أشبع ولا أرتوي , بقيت أحفظها عن ظهر قلب .. أردد معك كلمات الحب والعشق ,وأنا أنتشل مقلتي من دمعي ..لأغرقها في وهج حروفك لأسعد , وأتساءل : هل سيأتي يوم ويزغرد الفرح , ويحط طائر السعادة , وأفرغ حمولة الحزن , وتضع الآلام أوزارها ؟. أزداد إحساساً بطلوعك..كأن الفرحة حنيناً باشتياقي , وكأني كنت في حالة انتظار.. أو كنت أبحث في ثنايا النور عن شيء يشبهك .. أدركت ذلك عندما أدخلت يدي صدفة في جيب الشعر واستخرجت شمساً.. في أطراف دروبي أنتظر مثلُ شروقها , وكنت أغزل حبي في محارة سحرية بالأعماق , لأزرع اللؤلؤ لأعلقه على صدرها حين اللقاء . أحببتك , بكل اختصار وحبي لكي يعلن أنكِ الحقيقة الوحيدة . النورس

دمت مبدعا متألقا .
ولك كل التحايا ااااااااااااا



وكنت أغزل حبي في محارة سحرية بالأعماق , لأزرع

اللؤلؤ لأعلقه على صدرها حين اللقاء .



ما أروعك
ودمت

أيضا وبكل اختصار

رائعة

تحياتي لك أيها النورس،،،

الأخت عبلة ..

اكتملت الروعة في وجودكم ..
شكرا لمرورك أيها الفأل الحسن..



تحية أيضاً من الأعماق

سلطان زمن ..

أسعدني جداً والله مرورك ...
شكرا من القلب..

أيها الـ نورس " الجميل "

لا أدري
كلما قرأت لك
أزداد يقيناً
بـ تلك القرابة الـ حميمة
بينك وَ بين نزار قباني...











نورسنا الـ دافئ

تغيبتُ
تَ غَ يَّ بْ تْ

وَ
حينما عـُدّتُّ
وَجدّتّ دفء " أيام زماااان "




ماأسعدني بـ حكايا النورس التي لاتـُنسى



تقبل تقديري واحترامي

بكاء الياسمين ..

ياااااااااااااااااا الله ...هل تذكرين ؟
ما أجمل تلك الأيام , وحكاويها !!
كم لففنا على مسامعنا رقيق الكلام , وكم هرّبنا حباً حلالا ..

خبريني بالله عليك
هل ما زال بكاؤك يكتسح شاحنات الغيوم ..؟
هل بابك العلوي لا زال موصد ؟
هل أفرغتِ قدح الأحزان ؟

يا زهرةً عطْرت كلّ فوق ..
ويا نهرٌ عذبٌ سقى كلّ تحت ..


شكرا لزيارتك ,

بكاء الياسمين ..

ياااااااااااااااااا الله ...هل تذكرين ؟
ما أجمل تلك الأيام , وحكاويها !!
كم لففنا على مسامعنا رقيق الكلام , وكم هرّبنا حباً حلالا ..

خبريني بالله عليك
هل ما زال بكاؤك يكتسح شاحنات الغيوم ..؟
هل بابك العلوي لا زال موصد ؟
هل أفرغتِ قدح الأحزان ؟

يا زهرةً عطْرت كلّ فوق ..
ويا نهرٌ عذبٌ سقى كلّ تحت ..


شكرا لزيارتك ,

سااامحكَ الله


أشـع ـلتَ بـ القلب ِ الـح ـنين
وَ
الـح ـنين...تعربش عليه
أوتار الـ أنين




ضع ـت في الطرقات
اختطفتني المسافات البعيدة في البلاد
أ ُصبت بـ الغثيات
شعرت بـ التسمم وَ الدوران
وَ اصبح ـت الاشياء حولي سواد


انتابني مرض التمزق والتشقق
انطفأت من شدة الاعياء
لاح ـقني الضج ـيج
وشردتني الشوارع مثل أوراق الخ ـريف
مثل الدمع وَ الأح ـزان
مثل مراكب الأشج ـن
بلا بر ٍ وَ ج ـزُر ٍ وَ لا شطآن
وَ ع ـلم ٍ وَ لا خ ـبر ٍ وَ لا ع ـنوان..!!


انتفضت ّ من ج ـديد ٍ
بعد انكسار ٍ وَ تمزيق

ج ـئتُ أشكو الـ ج ـرح
أشكو لـ ع ـينيك َ الـ همّ


فـ أح ـلى الدمع أوّله
وَ أ ح ـلى الـ ح ـب أقتله..





هذي بكاء الياسمين
بـ المخ ـتصر الـ مفيد...



مودة

أيها النورس الجميل:
قرأتها مرتين؛ فوجدتني أمام منحنى آخر من الجمال، وكنت في المرة الثانية قد أيقنت أنه بينك وبين الحرف امتداد بعمق الزمن..
رائع هذا البوح يا نورس.
همسة في أذنك : ( لكي) = ( لكِ)..
دم جميلا كما أنت

هنا صدق الغرام

والبوح الصادق يتسلل إلى أفاق الوجدان

هلا سألت المُحبين ما حسبي عند الشتاء
حين تهب رياح الحنين .

إذا تتلاقي لقاحت اللهفة



هناك تتوالد لحظات السعادة

كن هناك

سأنتظرك

أيها النورس

على أغصان الصبر