أعدّ لهم مقلباً مُرعِباً. حَفَر دوائر للأنف و العينين ،و ارتدى الرغيف قناعاً. بدل أن يخافوا، أقبلوا إليه فرِحين.
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
أعدّ لهم مقلباً مُرعِباً. حَفَر دوائر للأنف و العينين ،و ارتدى الرغيف قناعاً. بدل أن يخافوا، أقبلوا إليه فرِحين.
غلب الجوع الخوف فأبدله فرحا
ومضة عميقة معبرة ـ دام إبداعك.
وكيف يرتعبوا أو يخافوا وقد رأوا الرغيف الذي يرد الجوع
حفظنا الله وإياكم من شر الجوع فإنه بئس الضجيع
ومضة موجع إرخاء الخيال لتخيلها.